فوزية تتناك من جارها عبد السلام
كل حاجة ليها بداية وأنا كانت بدايتي مع السكس مش ممتعة هي
كانت مع جوزي وهو تخين وشكله مش حلو وبقالي معاه 13 سنة
مستمتعتش ولا مرة بالسكس، أنا مكنتش أعرف أي حاجة عن
السكس قبل ما أتجوز انا خجولة من اسرة محافظة تربيتي منغلقة
جداً وحياتي روتينية مجرد زوجة وخلاص جوزي بعد جوازنا
بسنة واحدة سافر برة وبقى بييجي كل سنة يقعد شهر بننام مع بعض فيها مرة أو مرتين بس وبدون متعة حتى هو مش بيستمتع
مجرد واجب زوجي وخلاص، وخلفنا بنتين وولد في أول 4 سنين.
انا إسمي فوزية على إسم عمتي وفي العيلة أنا مجرد واحدة بتسمع
الكلام معايا دبلوم هادية خجولة مبعملش مشاكل بس محدش يعرف
حاجة عن حياتي السرية، أنا رغم عدم استمتاعي بالجنس مع
جوزي انا مدمنة عادة سرية وأفلام سكس كل اللي بعمله في حياتي
هو شغل البيت والفرجة على الأفلام السكس مبخرجش من البيت
إلا عشان أروح ازور امي اللي بيتها قريب من بيتنا في نفس القرية.
لحد ما عبد السلام دخل حياتي فجأة جارنا وصاحب أخويا كانت
رجلي مكسورة وهو كان بيجيب لي طلبات البيت وإدالي رقم تليفونه وقال لي لو عايزة أي حاجة كلميني أنا زي أخوكي بالظبط،
انا أخويا برضه مسافر وعبد السلام عنده بقالة هنا في شارعنا بس
ديما لما كنت بروح اشتري منها ألاقي مراته هي اللي في البقالة.
كنت بتصل أطلب منه حاجات وهو كان بيصمم يجيبها بنفسه لحد ما
اتعودت أشوفه كل يوم وانا مأخدتش بالي إني اتعلقت بيه غير لما
اتصلت مرة وقال لي إنه مسافر 3 أيام وهيرجع، لما رجع اتصل
بيا وكانت أول مرة يتصل بيا وقال لي إنه رجع وممكن أطلب منه
أي حاجة واعتذر عن غيابه مكنتش عايزة حاجة بس اتلككت
وطلبت حاجات أنا مش محتاجاها عشان أشوفه، وكنت بدأت امشي
على رجلي وهي في الجبس لسة وفتحت له الباب وكنت لوحدي في
البيت كان معاه شيلة تقيله فقال لي عنك عنك هدخلهالك ودخل جوة
البيت وشاورت له على المطبخ ودخلت وراه والباب اتقفل علينا
وكان إحساس غريب اوي وانا وهو للحظات لوحدنا في البيت
والباب مقفول فتح الباب ووقف قدامه بس بص لي وقعد يتكلم معايا ويسألني عن ولادي والمدارس وحسيت انه بيبادلني نفس الشعور وانا كمان كنت عايزة أقف اتكلم معاه ومشي وكلمني بعد شوية وكان واضح انه في الشارع وقال لي مراته عملت له استجواب عشان اتأخر عندي، فانا حسيت بإحراج وكنت مش عارفة أتصرف وأقول إيه بس هو اللي كان بيتكلم لوحده وقال لي حاجة تخنق دول دقيقتين هنكون بنعمل إيه يعني عموما لو عايزة حاجة كلميني برضه تتحرق نادية وقفل معايا.
حسيت بمتعة كبيرة وانا داخلة في حوار ان واحدة بتشك إن في بيني وبين جوزها حاجة وكمان الباب كان مقفول علينا من شوية الوضع كله حسسني بإحساس عجيب وممتع ومثير جداً لدرجة إني متفرجتش على سكس أنا مارست العادة وانا بتخيل عبد السلام بيحضني ويبوسني وإحنا مقفول علينا الباب، يوم بعد يوم بدأ عبد السلام كل ما يسيب المحل ويروح أي مشوار يكلمني ويقعد يحكيلي عن حياته وانا مع الوقت بدأت آخد على الكلام معاه اتجاوب معاه في الكلام لحد ما قالي في يوم إنه مبقاش بيقدر يعدي عليه يوم من غير ما يسمع صوتي فقولت له وانا كمان اتعودت أكلمك، فقطع الكلام وقال لي مش عايزة حاجة أجيبهالك بكرة فقولت له ونادية قال لي بعصبية طظ في نادية واللي جابو نادية قولت له لأ انا مش محتاجة حاجة انا هروح أفك الجبس الليلة فقال لي خلاص آجي أبارك لك بقى شوفي أي حاجة أجيبها معايا قولت له هات أي حاجة ممكن نستخدمها وقفلت معاه.
بعد المكالمة انا راجعت الكلام لقيت انها عيارة عن اتفاق اننا نتقابل وإني اعترفت له اني عايزه ييجي لما قولت له هات أي حاجة ممكن نحتاجها، الموضوع بقى جد، فكيت الجبس بالليل و نمت وبرضه متفرجتش على سكس انا تخيلت عبد السلام معايا على السرير ونمت ليلتها عريانة، الصبح كان عيالي في المدرسة كالعادة وعبد السلام جالي وانا كنت مستنياه بس بشكل مختلف كنت حاطة ميكب ولابسى بيجاما مش الإسدال و**** مبين شوية من شعري عشان أغريه وأشوف رد فعله، وقال لي انا جايلك وقايل لنادية إني رايح مشوار عشان وجع الدماغ فقولت له طيب اتفضل فدخل البيت وقفل الباب ودخلت أعمل له شاي، دخل ورايا المطبخ وحضني من ورا حضن كهرب جسمي كله ووقع المعلقة من إيدي وباسني من خدي وهو حاضني من ورا ولفني وحضني وانا حضنته عبد السلام غير جوزي خالص وسيم أبيض عينه خضرا جسمه متناسق مقدرتش أقاومه وسلمته نفسي، باسني من شفايفي ومسك وسطي ورفع لبسي وحسس على ضهري وانا كنت في قمة هيجاني نزل البنطلون الضيق والكلوت وعرى طيزي وضربها بأيديه الأتنين أنا برضه بيضا اوي وجسمي مليان شوية كدة وسخن عليا وانا سخنت أكتر منه رفع البنطلون وقالي تعالي واخدني على الصالة فقفلت الباب بالمفتاح ودخلته أوضة النوم وهناك مستناش، قلع هدومه وقلعت هدومي ونمنا على السرير وهو حضني بعنف وقعد يبوس في شفايفي وكتفي ورقبتي وهو بيجسس ويدعك جسمي كله وإحنا عريانين خالص على سريري انا وجوزي ويبعبص في طيزي ويحسس على كسي ويمسك بزازي وانا لو البيت اتهد مش هحس عشان انا في دنيا تانية، وفتح رجليا ومسك كسي قعد يدعك فيه ويبعبصه بصباعه وهو بيرضع بزازي الكبيرة ونيمني على ضهري وفتح رجليا وك زبي في كسي ودخله مرة واحده جوايا ونام عليا حضني وزبه كله جوة كسي، وانا هموت من المتعة، متعة النيك والشرمطة انا أخيرا حسيت بمتعة السكس مع راجل انا أخيرا بتناك بجد زب كبير جوة كسي وراجل هايج بيعرف ينيك بيستمتع بلحمي وأنوثتي اللي اتحرمت طول عمرها من السكس، وبدأ عبد السلام ينيكني جامد وصوت خبطات جسمه في جسمي مجنناني عمري ما سمعتها قبل كدة وكسي عمال يجيب ماية من الهيجان وجسمي عمال يترعش وآهات مستمرة أول مرة تطلع مني وعبد السلام مش راحم كسي نيك جامد مخليني حاسة إني في متعة مفيش واحدة حست بيها قبل كدة وحضني وقالي وهو بينيكني ببطء بحبك يا فيفي بحبك أوي ونفسي فيكي من زمان انا حاسس انك مبسوطة معايا قوي وقعد يلحس في رقبتي بالراحة ويبوسها ورفع إيدي لحس باطي ومد إيده بعبصني وهو بينيكني وقام نام على ضهره وخلاني أقعد على زبه وضع أول مرة أجربه بس عملته بإحتراف وانا برقص على زبه وهو ماسك طيزي وبيحضن ضهري عشان يرضع بزازي ومسك طيزي فتحها وهو بينيكني جامد بسرعة رهيبة حسيت معاها إن هيغمى عليا من المتعة ونيمني على ضهري وهو لسة زبه في كسي وناكني بعنف جامد أوي وانا منهارة تماماً تحته بمسك في الملاية وفي دراعة وبخربش صدره وحسيت جسمي كله زي ما يكون اتكهرب و حسيت إني باجي مش زي زي أي مرة جبتهم فيها في حياتي الرحم والحوض كله بينقبض ويترعش وجسمي كله بيترعش وماسكة في دراعة وبصرخ وهو من اللي بيحصلي جابهم جوايا في كسي وانا ماسكة دراعة بخربشه بضوافري ولبنه بينزل جوة كسي يطفي ناري وخلص تنزيل وزبه جوة كسي وانا جسمي بيسيب خالص وينمل بس كل شوية أحس برعشة كدة لحد ما هديت خالص وهو طلع زبه وانا فردت رجلي وهو وقف جنب السرير يبص على جسمي العريان وقالي الحمام فين فقومت وخرجت معاه عريانة وصلته للحمام فشدني معاه جوة واخدنا دش سوا وخرجنا ولبس هدومه وخرج وسابني ورجعت نمت على السرير أبص للسقف وأغمض وانا مستمتعة باللي عملته.
تعليقات
إرسال تعليق