القائمة الرئيسية

الصفحات

مكتمله قصة انا وحبيبتي دعاء من اجمل قصصنا علي الاطلاق 13 جزء - الجزء الاول والثاني

 

تابع موقعنا ليصلك كل جديد

 



قصة انا وحبيبتي دعاء

بقلم عادل المتميز

سأحكي لكم اليوم قصتي مع حبيبتي دعاء التي فرقنا القدر ولم استطيع الزواج منها بسبب رفض اهلي لها

انا اسمي عادل وعمري الأن 39 عامآ وقصتي هذه حدثت منذ زمن

كنت حينها ابلغ من العمر عشرون عامآ وهي اصغر مني بعامين تقريبآ وكنت حينها بائع للأحذية في اول الشارع في محل يمتلكه والدي وكان في اخر المحل غرفة صغيرة كنا نستخدمها كامخزن نخزن فيه الاحزية الزائدة

كنت استيقظ كل صباح في تمام الساعة التاسعة… افطر واشرب الشاي وانزل لفتح المحل وكانت كل علاقاتي بأهل المنطقة جيدة ومحبوب من الجميع نساء او شباب فالكل هنا يعرف الاخر وكان امام المحل بيت صغير مكون من اربع ادوار يسكنه عم سيد وزوجته كنا نناديها بأم محمد وكان الجميع بالنسبة لها في مقام اولادها وكانت كل يوم بعد العصر تقريبا تنزل ام محمد وتجلس امام المنزل حتي المساء فنحن في منطقة شعبية واغلب النساء تفعل ما تفعلة ام محمد وكانت لها ابنة اخت اسمها دعاء تعمل في محل كوافير حريمي وكانت جميلة وجسدها مليئ بعض الشئ ولكنة متناسق وكانت تأتي كل يوم في الصباح في تمام الساعة العاشرة تفتح المحل وتخرج الفوط خارج المحل … كنت انا حينها اراقبها طوال اليوم فكنت معجبآ جدا بها وبجسدها وهي ايضآ كانت تبادلني النظرات وكانت احيانآ تتعمد ان تأتي وتقف مع خالتها ام محمد وتتكلم وتتضحك وهي تنظر الي … واستمر هذا الوضع شهورا دون ان افعل معها شئ اكثر من النظرات

حتي بادرت هي وجاءتني المحل من اجل شراء شبشب لها

دعاء : مساء الخير

عادل : مساء النور دعاء

دعاء : عايزة شبشب حلو علي مقاسي

عادل : بس كدة ؟؟ احلي شبشب لاحلي دعاء

دعاء : ههههه ماشي يا عادل

عادل : ايه رائيك في ده

دعاء : حلو … بكام بقي

عادل : من غير فلوس كفاية انك اول مرة تشتري من عندي دي عندي بالدنيا

دعاء : لا و**** يا عادل مش هينفع لازم تقولي كام تمنة والا مش هاخدة “”

ومردتش اخد منها تمن الشبشب برغم انها مكنتش راضية ومع اصراري الشديد اخدت الشبشب ومشيت :: وفي اليوم ده فضلت كل شوية تخرج من المحل وتقف قدامة تبصلي وانا ابصلها لغاية ما قفلت المحل ومشيت

تاني يوم لقيتها جاية وفي ايدها شنطة بلاستك صغيرة ودخلت المحل عندي وقالت

دعاء: عادل ممكن تقبل الهدية دي مني

عادل : ايه ده

دعاء : دي حاجة بسيطة زجاجة برفان

عادل : انتي بقي بتردي تمن الشبشب بتاع امبارح

دعاء : لا خالص بس انت امبارح طلعت زوق معايا ودي اقل حاجة وبعدين متحسبهاش كدة

عادل : بصي انا هقبلها بس علشان دي منك انتي

 

ابتسمت ابتسامة رقيقة مملؤة بالخجل ومشيت وراحت المحل دخلت ولقيتها شغلت الكاسيت اغاني رومانسية ووقفت برة المحل نتبادل النظرات

حسيت ان قلبي ابتدي يدق بجد ليها ومشاعري اتحولت من مجرد اعجاب بيها وبجسمها لمشاعر حب حقيقي

بقلم عادل المتميز

 

وابتدت علاقتنا تتطور من مجرد نظرات متبادلة ل كلام بينا وافصحت لها عن حبي وهيامي بيها. وهي كمان بادلتني نفس الاحساس والحب وابتدت الرسايل الغرامية بينا وكلامات الحب المعسول وتبادل الهدايا وشرائط الكاسيت الرومانسية

ومع مرور الوقت والشهور ذاب الخجل بيننا واصبحت اتغزل في جسدها وهي كانت سعيدة وهي لم تكن تمانع غزلي بل كانت سعيدة بكلماتي وان جسدها يعجبني ويثيرني

وذات يوم طلبت مني ان اقوم بتوصيلها بعد

غلق المحل فهي كانت تسكن في مكان يبعد عن المحل ب حوالي ساعة بالمواصلات فرحبت جدا وقلت لها سوف اقوم بتوصيلك كل يوم وبالفعل في التاسعة مساء اغلقت المحل وانا ايضآ تركت المحل لأخي وتقابلنا في اخر الشارع المجاور لشارعنا

وبعد ان بعدنا عن المنطقة تقابلنا ومشيت بجوارها و اخير لمست يديها ولم اتركها وكأن الدنيا كلها اصبحت بين يدي وكان شعوري حينها مثير جدا وكنت احيانا اضع يدي علي كتفها كأي عاشق يمشي بجوار عشيقتة وهي ايضآ كانت سعيدة بكسر تلك الحواجز بيننا حتي اوصلتها الي اقرب مكان لمنزلها وعدت وانا في قمة سعادتي

واصبحت كل يوم انتظر ميعاد توصيل حبيبتي دعاء وفي ذات يوم ونحن في طريقنا الي منزلها كنا نمشي في شارع طويل الأضاءة فيه خافتة جدا وجاء في تفكيري ان المس ثدي حبيبتي وبالفعل قلت لها كم اتمني ان المس جسدك ضحكت وقالت عيب ياعادل ” وقفت امامها وقلت يعني يهون عليكي حبيبك يبقي نفسة في حاجة وانتي مش عايزة ضحكت وقالت بطل قلة ادب بقي ومشيت وانا كنت بمشي بضهري قدامها ووشي ليها وبقولها علشان خاطري المسك مرة واحدة قالت طب تعالي بس امشي جنبي الناس هتقول علينا ايه. ومسكت ايدي ومشينا وايدينا في ايد بعض وبعد كام خطوة روحت حاطط ايدي علي كتفها وايدي نزلها تحت وكل شوية اخبط بزها وهي تضحك وتقولي انت هتستعبط شيل ايدك ؛؛ وانا كل شوية المسها وواحدة واحدة حسيت انها هي كمان مش ممانعة وبالعكس حابة كل حاجة بتحصل بينا كل ما نمشي في حتة نورها خفيف امسك بزها وادعكة وهي ابتدت تتقبل ده

ومتعلقش علي اي حاجة بعملها وكسرت حاجز جديد ما بين علاقتنا فضلت طول الطريق المس بزازها لغاية ما جينا عند حديقة كانت في ميدان قريب من منطقتها قالت ايه رائيك ما تيجي نقعد جوا شوية المكان هنا هادي ::

رحبت طبعا بالفكرة بتاعتها ودخلنا جوا الحديقة المليئة بالنجيلة والزرع وقعدنا واتكلمنا عن مشاعرنا وقد ايه انا بحبها ومقدرش اتخيل حياتي من غيرها. وهي كمان اتكلمت معايا وعن احساسها ومشاعرها وانها نفسها تكون ملك ليا انا وفضلنا نتكلم ونرسم مستقبلنا ونمت علي رجل حبيبتي وايديها مانت بتملس علي شعري وانا نايمة وباصص ليها وطلب في اللحظة دي بوسة منها رفضت في الاول لكن مع الحاحي وافقت واخدت شفايفها بين شفايفي وايدي علي بزازها معرفش خدنا وقت قد ايه في البوسة دي لاني ساعتها فقدت الزمن وبعد وقت طويل قالت طب انا اتأخرت ليا بينا “” قامت وانا قمت وزبي في اللحظة دي كان واقف علي اخرو وهي بتوطي تنضف ملابسها من اثار النجيلة وقفت وراها وكأني من غير ما اقصد رشقت زبي بين طيازها هي حست وبصت ليا وكملت تنضيف في هدومها وانا فضلت احك زبي فيها لبعض اللحظات وقفت وقالت يلا بينا ومسكت ايدي وخرجنا من الجنينة وكملنا مشينا وانا في قمة الأثارة والشهوة ،، وصلتها لأقرب مكان لبيتها ورجعت وانا و شريط اللي حصل كلة بيمشي قدام عيني

تاني يوم نزلت الصبح فتحت المحل وبعد ساعة حبيبتي جت ووقفت معايا شوية وفضلنا نتكلم وروحت ملمح ليها علي اللي حصل امبارح ضحكت وقالت انت شقي يا دولة بس بموت فيك وفي شقوتك قولت ليها وانا مبتسم بس وانتي بتنضفي هدومك محستيش بحاجة. بصتلي وهي مكسوفة وقالت حسيت يا خويا هو ده محدش يحس بيه بردو انا هروح افتح المحل اوعي تعاكس حد هموتك :: ضحكت وقولت انا اقدر بردو اعاكس وانا معايا القمر

مشيت وراحت فتحت المحل وبعد الضهر كدة دخلت اجيب بضاعة من المخزن اللي جوة المحل وكنت فاتح باب المخزن نص فتحة علشان اشوف لو حد دخل يشتري حاجة. وكان ساعتها الشارع هادي وتقريبا مفيش حد ماشي غير قليل جت دعاء المحل

 

بصتلها وقولتلها انا هنا يا دعاء دخلت ووقفت قدامي وقالت هتتغدي ؟ انا رايحة اجيب غدا اعمل حسابك معايا ؟ قولت لا انا مش هتغدي دلوقت بقولك ايه ادخلي جوة هموت واخد منك بوسة … ضحكت وقالتلي انت مجنون لو حد دخل دلوقت هيبقي شكلي ايه !!

يا ستي متخفيش ومسكتها من ايدها وشدتها جوة وقفلت الباب وزنقتها علي الباب ولذقت فيها وشفايفي علي شفايفها ابوسها وامصهم وهي حضنتني وزبي في اللحظة دي بقي قدام كسها فتحت سوستة البنطلون وطلعت زبي ودخلتة بين وراكها وبيقت بزوقة بينهم وشفايفها هتاكل شفايفي ورحت قولت ليها لفي وحضنتها من ورا وزبي بين طيزها وايدي بتدعك في بزازها وهي مش قادرة تمسك اعصابها وتقولي بصوت ممحون كفاية يا عادل مش قادرة رفعت الچيبة بتاعتها ونزلت الكلوت بتاعها وهي تقولي لا ياعادل لا يا عادل وانا بقولها متخفيش انا بس عايز المس طيزك بزبي هي اول ما سمعت الكلام ده وجسمها كلة مبقتش قادرة تتحكم فيه

فتحت طيزها بأيدي وحطيت زبي بين فلقتي طيزها بعد ما بليتة بريقي وفضلت امشية من غير ما ادخلة جوة طيزها وهي تتأوه ااااه ااااه زبك حلووووو اوووووي ادعة فيا برررراحة

زبي بقي علي اخرو وانا عمال ادعكة وايدي عارية بزازها تقفيش واول ما حسيت اني خلاص هجبهم طلعت بتاعي وقولت لها خلاص هجبهم دعاء مسكت زبي وفضلت تدعكة بأيديها لغاية ما جبتهم علي الارض::

مسكت قماشة ومسحت زبي من اللبن ولسه هرميها قالت لا انا هحتفظ بيها معايا ؛؛ بصتلها بأستغراب وقالت انت مستغرب ليه انا بحبك وبحب احتفظ بأي حاجة فيها منك حتي لو كانت مية خارجة منك :: اخدتها في حضني وبوستها وقولت لها انا هخرج وانتي ظبطتي نفسك وهدومك وانا هرجع بعد شوية علشان اخرجك. وفعلا بعد عشر دقايق خرجتها وراحت تجيب الغدا وجابتلي معاها نص فرخة مشوية وقالت علشان حبيبي يتغذي ويعوض اللي خرج منة

 

الي اللقاء في الجزء الثاني وكيف نمت مع دعاء نوم كامل وهتك عذريتها علي سرير صاحبة الكوافير


الجزء الثاني

 

ضحكت وقولت تسلميلي ياقمري ودخلت المحل واتغديت وبعد ما خلصت اكل روحت محل البقالة ال جنبي واشتريت تلاتة حاجة ساقعة بعت منهم اتنين ل دعاء ول مدام صفاء صاحبة الكوافير اللي كان بيني وبينها علاقة مودة وهزار بحكم اننا جيران من زمان وكانت بتعتبرني زي ابنها وكانت عارفة بقصة حبي ل دعاء من دعاء نفسها وكانت مشجعة قصة حبنا وفي اخر النهار لقيت دعاء جايلي المحل وبتستأذني انها هتقفل المحل وتروح مع مدام صفاء المستشفي علشان جوزها تعب فجاءة ومحتاج يتنقل للمستشفي ضروري

جوز مدام صفاء رجل كبير بالسن ويكبرها بأكثر من خمسة عشر عاما ورغم فارق السن الكبير بينهم تزوجوا عن حب ولم يرزقهم **** بالإنجاب ومع مرور الزمن اصبح هو الان طريح الفراش ويمتلكة المرض

قولت لها سوف اذهب معكم فهي امراءة وحيدة ويجب ان يكون معكم رجل

وبالفعل اتصلت بأخي حتي يقف مكاني في المحل وبعد دقائق جاء اخي وتركت له المحل وقولت ل دعاء اذهبي انتي الي مدام صفاء اخبريها انني ذاهب معكم واني سوف احضر بتاكسي حتي باب المنزل لنذهب به الي المستشفي وبالفعل ذهبت واحضرت التاكسي واستأذنت صاحب التاكس ان يصعد معي الي شقة مدام صفاء لحمل زوجها وانزاله فهو لن يستطيع النزول لشدة مرضه. وبالفعل وافق السائق وصعدنا واجلسنا عم ابراهيم زوج مدام صفاء علي كرسي خشبي وانزلناه وفتحت دعاء باب السيارة وادخلنا عم ابراهيم وجلست بجواره مدام صفاء وحبيبتي دعاء وانا جلست بالكرسي الأمامي ونحن في طريقنا لم تكف مدام صفاء عن شكري علي وقوفي بجوارها وانا قولت لها لا تشكريني فأنتي في مقام اختي الكبيرة وزوجك في مقام والدي

وصلنا الي المستشفي ودخلنا الي قسم الطوارئ وجاء الطبيب مسرعآ وتم الكشف عليه وقال انة يجب ان يحجز الأن لعمل الاشاعات الطبية وبعض الفحوص والتحاليل

لانه قد يحتاج عملية سريعة فهو مصاب بجلطة ؛؛

وقعت كلمات الطبيب كالصدمة علي مدام صفاء واحدقت عينها وامتلئت بالدموع ::

وكل ما استطعت فعلة هو محاولة مني لتهدئة مدام صفاء ومحاولة التخفيف عنها ودعاء ايضا كانت تحاول تهدئتها ::

نده الطبيب علي الممرضات واخذو عم ابراهيم غرفة العناية المركزة ومنعوني انا ودعاء من الذهاب ومعهم وسمحوا فقط لمدام صفاء بالتواجد خلف الباب الزجاجي لمتابعة حالة زوجها وبعد حوالي نصف ساعة اخبرونا ان مدام صفاء سوف تكون مرافقة لزوجها. ونحن علينا الراحيل ،، طلبت من الممرضة ان تدخل دعاء الي مدام صفاء لتسألها عن اي شئ تحتاجة نحضره لها غدا معنا. وبالفعل وافقت الممرضة ودخلت دعاء وعادت بعد عشر دقائق وذهبنا ،،

وفي طريقنا للعودة طلبت من دعاء ان نتمشي قليلا علي الكورنيش وبالفعل وافقت وتمشينا وحاولت اخرجها من الحالة التي اصبحت عليا وضحكت معها ثم اشتريت لها ولي درة مشوية وبعد ان نجحت في اخراج دعاء من حالة الصدمة والزعل الشديد واصبحت تضحك وضعت يدي في يديها ومشينا حتي وصلنا للطريق الأسفلتي شاورت ل تاكسي ثم ركبنا سويا في الخلف وبعد لحظات وجدتي نفسي ثائرآ وشهوتي عالية فكانت رائحة دعاء الأنوثية تفوح منها حتي انتصب قضيبي وهي جالسة بجواري ويديها في يدي سحبت يديها ووضعتها علي قضيبي وعيني تراقب السائق خوفآ من ان يرانا .. عندما شعرت دعاء بأنتصاب قضيبي اصبحت تلمسة برقة وحظر وانا يدي ايضا تلامس فخذيها وكلما نجد السائق ينظر الينا في المراه نتوقف حتي لا يشعر بما نفعلة ،، ظللنا نتبادل الالمسات طيلة الطريق وكل منا هائج علي الاخر. حتي وصلنا حاسبت السائق ونزلنا … وقولت لها ما رائيك نجلس في الحديقة بعض الوقت مثل المرة الفائتة ؟ وافقت دون تردد

دخلنا الحديقة وخلعنا حذائنا ولحسن حظي وحظها لم نجد احد في الحديقة سوانا وكان الظلام في كل مكان فأضاءة الاعمدة مطفئة

جلست وجلست انا بجوارها واخذتها في حضني ثم قبلتها بل اعتصرت شفانا بعضها البعض ومددت يدي علي فخاذها وادخلتها من تحت الجيبة ويدي بكل رقة تداعب كسها من فوق الكلوت الذي امتلئ بماء شهوتها ثم ادخلت صباعي تحت الكلوت وداعبت بظرها دون دخولة بداخلها فهي مازلت بنت واخاف ان يهتك صباعي كسها ويضيع شرفها ،،

وهي تتوه من اللذة وتضغط علي يدي من اجل ادخال صباعي بداخل كسها فقد كانت شهوتها تسيطر عليها ولكني لم استجيب لرغبتها ولرغبتي فكلانا كان يتمني ان يقتحم الأخر

وبعد دقائق وجدتها تفتح لي سوستة البنطلون وادخلت يديها ومسكت قضيبي الساخن والمنتصب بشدة وقالت بصوت يملئه الحب والشهوة “””. زبك حلووووو اوووووي نفسي يدخل جوايا دلوقت. وبأيدها تضغط عليه

زبك هيجنني يا دولة عايزة امصة وابلع حليبك السخن وفعلا خرجتة ومسكتة بأيديها وبشفايفها تلمسة وتبوس راسة بكل حنية ورقة

يخرب بيت زبك وحلوة زبك ولسانها ابتدي يتحرك حولين الراس وتضغط علي الراس

بقلم عادل المتميز

 

وبطرف لسانها تحركة علي فتحتة يمين وشمال وحولين الراس وايديها تزل تلمس بيضاني ولسانها يبتدي في النزول والطلوع وتمص الراس كأنها بترضع وترجع تاني بلسانها تلحس زبي والعروق البارزة منة وتنزل بلسانها تحرك بيضاني وتشفطهم وانا ماسك راسها وايدي بحسس علي طيزها. وبقولها يخرب بيت جمال طيزك هموت وانيكك فيها. فاكرة المخزن

قالت اه فاكرة هو ده يوم يتنسي وابتدت تمص زبي وايدها تدعك زبي وتقولي عايزاك تجبهم في بوقي عايزة ابلع لبنك جوايا ،،

مسكت راسها وبقيت ازوق زبي جوه بوقها وكأني بنيكها اه اوه زبك حلو اوي ومش بشبع من مصة

وانا حاسس اني خلاص هجبهم جسمي كلة اتشد ورجلي حسيت انها اتصلبت وابتديت احس بالمتعة في كل جسمي. ااااااااااه. زبي انفجر منة اللبن السخن جوة بوقها وهي ماسكة زبي بأيديها وقافلة بشفايفها عليه لغاية اخر نقطة بعلت كل اللي خرج مني وابتدت تمصة وترضع فيه لغاية ما خلاص مبقاش في اي اثر للبن بتاعي ودخلت زبي ونمت علي الارض عشر دقايق “” وبعدها قومنا مشينا ووصلتها لغاية اقرب مكان لمنزلها ورجعت انا

 

روحت اتعشيت وسهرت شوية افتكر كل اللي حصل وحسيت زبي بمجرد التفكير في دعاء وقف تاني دخلت الحمام ومسكت زبي بأيدي وفضلت ادعك فيه وانا بفكر في اللي حصل لغاية ما جبتهم. تاني واستحميت ونمت

تاني يوم صحيت نشيط فطرت وشربت الشاي ونزلت فتحت المحل وهزرت مع اللي رايح واللي جاي ونفسيتي كانت في السما

 

دعاء جت في ميعادها وقفت معايا شوية وقعدنا نهزر ونتكلم وسألتها هتروحي لمدام صفاء امتي قالت انا مش هفتح المحل النهاردة هي ادتني مفتاح شقتها هطلع اعمل اكل واروق الشقة لو محتاجة ترويق علشان هي مش موجودة وبعدين هاخد شوية حاجات والاكل و هروحلها بعد العصر كدة .. قولتلها خلاص ماشي .. راحت اشترت طلبات الاكل وطلعت

وبعد ساعة تقريبا جاتلي فكرة جامدة

اتصلت بأخويا فارس قولت له انزل اقف مكاني رايح مشوار فعلا بعد ربع ساعة اخويا فارس نزل وقف مكاني في المحل وانا من غير ماحد ياخد بالة دخلت بسرعة العمارة بتاعة مدام صفاء. وبسرعة البرق كنت عند باب الشقة. رنيت الجرس وكل شوية التفت شمال ويمين خوفآ من ان حد يشوفني. ،،، فتحت دعاء الباب بعد ما بصت من العين السحرية

واول كلمة قالتها انت يا عادل مجنوووون روحت داخل بسرعة وقولت لها ادخل الاول وبعدين امدحيني هههههه

حطت ايدها علي وسطها والأبتسامة علي وشها وقالت انت جاي ليه ها

قولتلها يابت يعني مش عارفة جاي ليه ها جاي لقمري اللي مش مخليني اعرف انام من كتر مابفكر فيه ،، ضحكت وقالت بص انت تقعد مؤدب لغاية ما اخلص اللي ورايا وبعدين نشوف موضوع قمرك ده ،، ودخلت المطبخ وانا دخلت وراها وحضنتها من الخلف وهي تقولي طب اخلص اللي ورايا

مش قادر استني جسمك وحشني اووووي

هي ، مانا كنت لسة معاك امبارح لحقت جسمي يوحشك

.. اه وانتي معايا كل حتة فيكي وحشاني اصلا

زبي وقف وانتصب وعرف طريقة بين طيز حبيبتي واتغرز بين الفلقتين ،، التفتت ليا وبقي وشها ليا وسندت ضهرها عالمطبخ وايدها التفت حولين رقبتي شفايفها بقت علي شفايفي تبوسني وحضنتها وفكيت زرار البنطلون وقلعتة بصتلي وضحكت وقالت

حبيبي بص استناني عشر دقايق برة بصتلها بأستغراب فيه ايه يابت مالك

قالت يعم عمالك مفاجئة حلوة .. بس استناني شوية برة ،، خرجت بره وقعدت علي الانتريه وبعد عشر دقايق لقيتها خارجة

اووووووووووووووف ايه ده لابسة حتة قميص نوووووم نااااار يدوب فوق الركبة وشعرها نازل لغاية طيزها وحطة برفان يخلي اجدع زب يقف قولتها ايه ده انا مشوفتش كدة في حياتي انتي صااااااااروخ

ضحكت وقالت هو انت فاكر ايه يا حبيبي

وعلي فكرة انا عارفة جنانك وكنت متأكدة انك مش هتفوت الفرصة دي وهتطلعلي علشان كدة لبست القميص ده من تحت ليك مخصوص

روحت واخدها في حضني وفضلت ابوس فيها تحت رقبتها وتحت ودانها وهي تحضني وقالتلي تعالي بقي علشان اخليك تعيش دنيا عمرك ما عشتها تعيشني وتعيش جوايا ومسكتني من ايدي ودخلتني اوضة نوم مدام صفاء وزقتني عالسرير وطبعت فوق مني وقعدت علي زبي وشفايفها تمص شفايفي وجسمها بيتحرك لقدام و لورا وبتدعك كسها في زبي وانا ماسكها من طيزها وبحسس عليهم وطلعت بزازها وقعدت تدعك فيهم

بأيدها ومالت عاليا ببزاها ومسكتهم بأيدي ادعك واقفش فيهم واخدت حلمة بزها بين شفايفي ارضعها وامصها والحلمة التانية بأيدي اقرصها قرص خفيف

اااااه يا عادل عايزاك توجعني عايزك ترضع بزازي جامد وانا برضع وبمصهم وبقرص فيهم وبعد شوية قلبتها علي ضهرها ونزلت بين فخاذها الحس الكلوت بلساني والحس وراكها وهي ماسكة راسي بأيدها وتضغط علي راسي

مسكت كلوتها ورفعت رجليها وقعلتها الكلوت اووووووف حتي كسها مفهوش ولا شعراية لساني ابتدي يتحرك ببطئ علي كسها الناعم والمنتفخ

ابتديت الحس كسها من فوق نزولا لتحت بكل بطئ واحرك طرف لساني بين شفايف كسها اللي كان غرقان من عسلها رفعت رجليها ومسكتهم بأيد والأيد التانية فتحت كسها ودخلت لساني براحة بين الشفايف وحركتة فوق وتحت

ااااه يا دولة الحس كسي طفي ناري.. كسي عايزك اووووووي عايزة اتناك من لسانك ومن زبك عايزة اشبع منك

وانا بقولها كسك حلووو اوي ومش هشبع منة

ونزلت بلساني علي خرم طيزها وبقيت احركة حركة دائرية حوالين الخرم وهي ماسكة راسي اه اااااه كمان كمان يا دولة

انا دعاء ….

هي ، يا قلب دعاء …

انا. عايز انيكك في طيزك

قامت وفلئست ( وضع الكلبة ) ومسكتها من وسطها وقربت عليها وحطيت زبي بين طيزها وبتديت ادعكة فيها من غير ما ادخلة وهي ممحونة دخلة يا دولة عايزة زبك كلة جوة طيزي مسكت زبي وحطيتة علي فتحة طيزها وابتديت ازوقة واحدة واحدة وهي ااااه ااااه ادخل يا عادل دخل ياعمري مان في صعوبة في الدخول وهي بتذق نفسها لورا اونا بزوق زبي فيها اكتر لغاية ما طيزها ابتدت تفتح وتستقبل راس زبي جواها بزوق اكتر وزبي بيدخل وهي ممحووووونة. اااااااه يلة يا حبيبي ادخل طيز حبيبتك زبي بقي كلة جوة طيزها ومسكتها من وسطها وابتديت انيكها برررررراحة لانها كانت موجعة

اااااه برااحة يا عمري نكني براحة اااااه زبك تخين اووووووي وبيوجعني

واحدة واحدة ابتديت احس ان طيزها بتوسع معايا ومتعتها بقت اعلي

حبيبي نكني اوووووي زبك حلوو اووووي اااااه اااااه يا دولة …. فضلت انيك حبيبتي دعاء في طيزها اكتر من ربع ساعة ولما ابتدت تتوجع طلعت زبي من طيزها وحطيتة بين بزازها وفضلت ادعة بينهم وهي تمصة گل ما ازوقة قدام … قالت حبيبي نام علي ضهرك عايز احس بزبك علي كسي

حبيبتي بلاش لزبي يدخل وساعتها هنندم

قالتلي لا متخفش بس يلة هموت لو معملتش كدة

نمت علي ضهري وهي طلعت فوقي وقعدت تدعك كسها في زبي وتتحرك عليه ومرة واحدة لقيتها بترجع لورا وبتحاول توقف زبي علشان يدخل جواها وانا قولتلها بتعملي ايه؟؟؟ راحت حاطة شفايفها علي شفايفي علشان اسكت ورجعت ورا بكسها وفعلا وقفت زبي وطلعت مرة واحدة لقدام واطلقت صرخة وجع ومتعة

زبي خلاص بقي جوة كس حبيبتي والدماء سالت علي فخادي

ايه اللي عملتيه ده انتي مجنونة

والي اللقاء في الجزء الثالث وتكملة نيك حبيبتي دعاء في فتحها


تعليقات