الجزء السادس
في الصباح الباكر استيقظت ميار علي صوت امها
ام ميار : قومي ياحبيبتي علشان الجامعة
ميار : هي الساعة كام
ام ميار : الساعة 8 ياحبيبتي قومي يلااا
ميار : حاضر ياماما قايمة
ام ميار : سبتلك فلوس تحت المخدة انسي اللي حصل امبارح
وافرحي واضحكي وسط صحابك
ميار : **** يخليكي ليا ياحبيبتي
ام ميار : رضينا بالهم والهم مارضيش بينا حقك عليا
ياميار بس نعمل ايه نتحمله لما يغور
ميار : بس انا قرفت منه ياماما ومن اسلوبه انا كبرت
وبيحرجني كتير قدام صحابي عبير كانت بتكلمني وهو نازل فيا شتيمة وضرب
ام ميار : يالهووووي اقتله دا ياخواااتي لا خيره ولا
كفاية شره حقك عليا ياحبيبتي
ميار : حصل خير ياماما السخان شاحن طيب علشان عايزة
استحمي
ام ميار : اه ياحبيبتي شغلته من بدرى لما صحيت قومي
يلاااا
ميار : حاضر ياحبيبتي قومت اهوو سيبي الباب مفتوح انا
خارجة
تمسك ميار بالموبيل وتتصل بعبير
عبير : اممممم الو
ميار : انتي لسة نايمة ياعبير
عبير : هي الساعة كام دلوقتي
ميار : 8 وربع ياماما فزي قومي يلا
عبير : اللي يسمعك دلوقتي مايسمعكيش امبارح بالليل 😅
ميار : انا برج جوزاء متقلب المزاج
عبير : ماشي ياعم مازجنجي حصل ايه طيب امبارح بالليل انا
قلقانة عليكي
ميار : اطمني ياحبيبتي مشاكل بس في البيت علشان تعرفي
القرف اللي انا فيه واني يلزمني شقة علشان في يوم هتوصل اني انطرد من البيت
عبير : مش عارفة اقولك ايه صراحة بس يكون في عونك
ميار : بقولك ايه فكك من ااقصة دي وماتعرفيش ام يارا
حاجة
عبير : بس دي سألت عنك وقلقانة عليكي
ميار : هقولها ابويا شم ريحتي سجاير
عبير : خهخههخخخ احااا انتوا مجانين يابت انتي يعني تيجي
تكحليها تعميها
ميار : بقولك ايه انا لسة ماصطبحتش ولا شربت القهوة عدي
يومك ياعبير انا فيا كبت ابن متناكة حظه اسود اللي هفش فيه كبتي
عبير : لااااا بقولك ايه خدي مفتوح الشقة اتعاملي مع ام
يارا انا مش حمل كبتك 😂😂
ميار : دا انا نويالك علي حجات قومي يلا بس الاول البسي
يلااااا بسرعة ام يارا هتلاقيها نزلت
عبير : كلمتيها طيب ولا كلمتك ؟!
ميار : انا لسة صاحية قومي يلا انا هكلمها
عبير : ما بلاش تكلميها انتي علشان ابوكي
ميار : هو لو العرص هنا كنت هعرف اكلمك اصلا ... امها
تقاطعها : اتلمي ياميار عيب .... تكمل ميار : دا عبده ابن عم فتحي بتاع الانابيب
يامة
ام ميار : ماله دا كمان
عبير : يابت الوسخة هتدخلي نفسك في حوار
ميار : قومي البسي بس انتي انا هخترعلها قصة وهكلم ام
يارا واكلمك باي
ام ميار : ماله عبده ابن سيد عملك حاجة !
ميار : عمل ايه مابقاش الا عبده دا انا الفه واحطه ف
لامؤاخذة
ام ميار : امال ماله
ميار : عبير اللي لسة بتقولي لما كانت ماشية من عندنا
ضايقها فبتوصفه فبقولها اه شايفة دا كله بقا وكنت بقول عرص علي ابويا مش علي عبده
ابن عم السيد
ام ميار : يا ميار اتلمي مهما كان ابوكي عيب
ميار : عيب ايه يامة دا انا جسمي معلم من الضرب دا راجل
ظالم
ام ميار وهي ذاهبة ناحية المطبخ انا تعبت اعمل ايه انا
طيب ياناس
ميار : انا بس مش رايقة اتكلم في حوار امبارح هعتبره
ماحصلش لآخر مرة لكن وديني يامة لو مد ايده عليا تاني مانا قعدالكوا فيها
ام ميار : ماكنتي تخليكي زي بنات خالاتك دبلوم وتتجوز
بعد التلت سنين كان جالك عدلك خلصك منه
ميار : كان جالي عدلي ايه يامة فران زي صبحي جوز سماح
ولا فواعلي زي جوز نسمة ارحميني يامة انا غير بنات خالاتي بس انا بقولك اهو وانا
بت جدعة اول مرة بحذر تاني مرة بنفذ وديني لو مد ايه عليا تاني مانا قاعدة فيها
تاني واللي يحصل يحصل
ام ميار : طيب ادخلي يلا خدي دشك الساعة ٨ ونص علشان
تلحقي محاضراتك
تتخرجي وأشوفك استاذة قد الدنيا حمام الهنا ياحبيبتي
ميار : تسلميلي ياقلبي حاضر اكلم البنات بس اشوفهم صحيوا
ام ميار : ماشي ياوزة
ميار تتصل بأم يارا لا تجيب في المرة الاولي وكذلك المرة
الثانية والثالثة
وضعت ميار الهاتف جانبا واعتقدت ان ام يارا مشغولة في شئ
ما فقررت ميار ان تدخل للاستحمام الا ويرن هاتفها
ميار : ايه يام يارا انتي فين ضربت عليكي مرتين
ام يارا : كنت بستحمي ايه يابنتي قلقتيني امبارح الدوشة
اللي كانت عنك دي في ايه
ميار : دا ابويا مشكلة كل يوم
ام يارا : حصل ايه طيب
ميار : مافيش شم ريحتي سجاير بس
ام يارا : يعني متاكدة مافيش حاجة
ميار : اطمني ياحبيبتي انتي فين كدة
ام يارا : انا لسة واخدة دش دلوقتي بلبس لبستي طيب ؟؟
ميار : لسة هاخد دش اهو
ام يارا : احااا ياميار انجزي وعبير
ميار : زمانها بتلبس دلوقتي
ام يارا : طيب يلا قومي انتي كمان عايزين ننزل علي تسعة
ونص بالكتير
ميار : مسافة الدش بس
ام يارا : ماشي ياقلبي يلا مستنياكي انتي وعبير باي
ميار : باي ياحبي يلاااا
اتصلت ميار بعبير مرة واثنين وثلاثة ولم ترد فعرفت انا
في الحمام فدخلت هي الاخري الحمام لاخذ الشاور
ركبت عبير من العباسية الي رمسيس
وركبت ام يارا وميار من شبرا الي رمسيس
وصل الجميع الي رمسيس بتمام العاشرة والربع
سلمت كل واحدة علي الاخرى وتبادلوا الاحضان والقبل
ام يارا : هنودي الورق دا بس في ثانية ونركب نمشي معلشي
يابنات هتعبكوا معايا
عبير : تعبك راحة يام يارا
ميار : بس في الانجاز
انهت ام يارا تسليم الاوراق وتوجه الجميع للركوب وركبوا
اتوبيس وكان مزدحما علي اخره
ام يارا ترتدي عباية ضيقة من الوسط ذراعاها شيفون شفاف
تكاد مؤخرتها تُرى من تجسيمها وكذلك صدرها البارز وخدودها الحمراء المنتفخة
عبير وميار ترتدي كل واحدة بنطلون جينز ضيق اشد مايكون
وقصير بحيث يظهر جزء من الاقدام فوق الكوتشي
ويرتديان شيميزات ضيقة تبرز منها صدورهن بوضوح بالغ
بالاضافة الي الملامح السكسية التي تظهر علي وشوش الثلاثة
ركب الجميع الاتوبس ووقفوا في الممر الذي كان علي اخره
لكن خوف التأخير أجبرهن علي الركوب
شاب طويل شعره جميل وعيناه ملونتان يجمع اجرة الاتوبيس
عبير تغمز لميار بصوت منخفض : شايفة الكومثري
ميار : يالهوووي حتة شوكولاته نظرت عبير للكومثري فحدث
ان تبادلت معه نظره رأها الكومثري سكسية بما يكفي للاقتراب وطلب الأجرة
ميار : استني اهو جاي عينا ماتركزيش بقا
الكومثري : الاجرة يا استاذة
عبير : اتفضل تلاتة من العشرين
الكومثري : مين الاتنين الباقيين
عبير : الاتنين دول
الكومثري : تمام يا استاذة مين لسة مادفعش ياحضرات
يمر الكومثري من خلف عبير ثم يلمس مؤخرتها بخفة شديدة
عبير لميار : ميار دا لمسني من ورا
ميار : ههههه لا عادي بتحصل كتير
عبير : يخربيتك لااا انا حاسة بحاجة غريبة اوي
ميار : استني كدة اهو جاي تاني هاتيني مكانك كدة
عبير : هههه لا استني بس سبيني ثواني كدة
مر الكومثري مرة اخري ولمس مؤخرة عبير بطريقة اشد من
السابقة
ذهب وعاد ثم وقف بجوار عبير وميار وبدا في لمس عبير
بحرفية ليري ردة فعلها لكن يبدو انها لا تمانع
لمس بيده مؤخرة عبير من الاسفل ثم وقف وراءها في ظهرها
يلمسها نرة بعد اخرى وهي لا تعترض وقد سرحت في دنيا اهري
لاحظت ميار وقوف الشاب وما يفعله فاقتربت من عبير وبدأت
هي الأخرى في وضع يدها علي كس عبير
شعرت عبير بنشوة غير عادية رجل يبعبصها من الخلف وميار
تدعك كسها من الامام وظل هذا الموقف حتي نزل بعض الاشخاص وفرغ الممر وفرغت بعض
الكراسي
جلست عبير الي جوار ام يارا وجلست عبير في الكرسي خلفهم
عبير تفكر بشدة في هذا الاحساس الذي شعرته للتو لماذا لم
تصرخ وتقاوم وتبعد الكومثري هل صارت بالفعل شرموطة جسدها مباح لكل الناس
قطعت أم يارا سرحان عبير وقالت
ام يارا : مالك ياعبير
عبير : مافيش سرحت شوية بس
ام يارا : لا ماتسرحيش اوعي تكوني بتحبي
عبير : حب ايه لا طبعا بس سرحت في كام حاجة كدة
ام يارا : طيب علشان انا من النوع اللي بنام في
المواصلات هتلاقيني بنام علي كتفك
عبير : خدي راحتك ياحبيبتي
ام يارا : جبيبتي تسلمي
وركنت ام يارا برأسها علي ذراع عبير وعبير مازالت تفكر
في البعبصة اللي كانت من شوية ولماذا لم تقاوم
استغرقت ام يارا في النوم فانفك دبوس الطرحة من ناحية
اليمين فنزل علي الجانب الايسر
لاحظت عبير نزول الطرحة وظهور البرا الخاص بأم يارا
كان جسدها أبيض جدا لا يوجد ولا شعره في جسدها بحكم
كونها كوافيرة
عبير تتخيل هذا الجسد بعد نصف ساعة سيكون في حضنها مع
فتاة اخرى فاشتاقت اكثر للوصول بسرعة وعند الوصول
عبير توقظ ام يارا : حبيبتب يلا اصحي وصلنا
ام يارا : مممم هو انا نمت كتير
عبير : لا بس اعملي الطرحة وتعالي اقولك ودنك كلمة ايه
الحجات الحلوة اللي لونها احمر دي 😅😅
ام يارا : هو ظهر وبان 😂
عبير : هههه يلا ياحبي وصلنا
نزلت عبير من الباب الامامي للاتوبيس بينما الكومثري عند
الباب الخلفي نزلت وقد أنستها خيالاتها مع ام يارا الكومثري ومافعله لكنها وبخت
نفسها انها استسلمت له ولم تعارضه وكأنها شرموطة
نزلت عبير وميار وام يارا وتمشوا قليلا حتي وصلوا
للعمارة
ام يارا : جميلة العمارة روحها حلوة وشك قرفتها حلوة
ميار : ولو شوفتيها من جوة الناس دي مشطبة اعلي مستوي
عبير : محدش دخلها الا وقال روحها حلوة ومن جوة هتعجبك
اكتر بس المشكلة مافيش اسانسير
ميار : الحاجة اللي بتخليني اجي هنا افضل اسب واشتم
عبير : سمعت امي بتكلم اخويا عايزين يعملوا اسانسير
ويبقي مكانه مكان المصاقط
ام يارا : يبقا رحمتونا قالت امتي بقا
عبير : قالتله شوف هيكلف كام بكرة وقولي هسألهالك
النهاردة حاضر ممكن مثلا خلال العشرين يوم يكون ركب
ام يارا : كدة انا ابقي مرزقة تعةلوا طيب علشان شكل
السلم هياخد مننا كتير بالوصف دا
عبير : لا و**** ابدا دا انا بطلعه علي مرة واحدة بنشط
جسمي
ميار : علشان بزازك مش طابقة علي نفسك 😂😂
ام يارا : نتلم بقا داخلين بيت ناس عيب
عبير : انتي اللي بتشكميها يام يارا
ام يارا : يالهووووي داحنا شوفنا مع بعض ايام أقولها
ياميار ولا تحطي لسانك في بوقك
ميار : ههههه لا ياكبد ميار من جوة احط لساني في بوقي
اخلي يومي يعدي علي خير وضحكت ميار وام يارا بينما تستغرب عبير مابين الاثنين
وقالت بما لايدع مجال للشك أن ام يارا ميستريس علي ميار
عبير أثناء طلوعها علي السلم تفكر
هل اكمل ما انا فيه ونذهب الي الشقة
هل اتحجج ان المفتاح ضاع مني ونعود مم حيث اتينا
ام يارا انا خايفة منها ميار مش في دماغها لو اتفتحت
امها شرشوحة وابوها عربجي وهي الوحيدة
اما انا بنت ناس ومتعلمة ومثقفة اهلي ليهم وضعهم بابا أي
نعم تعبان بس طول فترة صحته بيخدم البلد في الجيش وماما خريجة تربية انجلش بس بابا
اللي كان رافض انها تشتغل واخويا معاه توكيل موبيلات كبير في مدينة نصر واختي مثال
للمطلقة المكافحة اللي بتربي ابنها الصغير بشغلها وفرضت حياتها وبس لابنها وتنسي
حاجة اسمها رجالة انا خايفة تعمل فيا حاجة مممم كان التفكير سريعا جدا وعالي الصوت
جدا في راس عبير لدرجة انا لم تسمع ماكانت تقوله ميار وام يارا وكأنهما في عالم
اخر
ام يارا : اووو لسة يابنات
ميار : الدور اللي جاي دا خلاص وصلنا اهو
عبير تصعد علي السطح غير منتبهة أنها وصلت
ميار وام يارا يناديان : عبيير ... ياعبيرررر
عبير : ايوة في ايه وادركت عبير انها تصعد للسطح فنزلت
ميار : رايحة فين كدة يامة الشقة اهي
ام يارا : مش بقولك سرحانة بتحبي
عبير : هههه لا ابدا سرحت ف حاجة بس يلا المفتاح اهو
ميار : دي ماتحبش حد ابدا ليها دماغ مختلفة عن الرجالة
كلها
ام يارا : حرام عليكي يابيه دي الدلع كله والرقة كلها في
عبير طيب تعرفي صدرها ملموم عنك يامفرشحة
ميار : احاااااااا مفرشحة انا هوريكوا المفرشحة دي وتفك
ازرار الشيميز وتمسك صدرها داخل البرا بيدها وتقول دا مفرشح ياعبير بالزمة
عبير بغضب : لمي بزازك يالبوة باب الشقة لسة مفتوح
اقفليه وتعالي
ميار تتحرك وتستجيب بدون أي تعليق وتذهب الي الباب
وتغلقه وتأتي للجلوس بجوارهم وتكمل الحديث وكأن شيئا لم يكن
فكرت أم يارا في هذا المشهد وقالت في نفسها : يبقي عبير
ميستريس زيي احاااا ياميار انتي مش مكفياكي واحدة مش مالية عينك ياعلقة ممممم بس
تصدقي متعة جديد بنتين في كامل انوثتهم مع مرة بلدي خبرة واحدة منهم ميستريس هتفشخ
التانية معايا اووووف
ميار : ايه يام يارا انتي كمان سرحتي ف ايه كدة بقا 😂
ام يارا : مافيش ماتقلعيني البوت ياميار
ميار تستجيب عنيا الاتنين استني بس اعمل الفون صامت
ونزلت ميار لتخلع لام يار البوت
تأكد لدي عبير بما لايدع مجال للشك ان ام يارا ميستريس
فكرت عبير في المشهد السابق عندما قالت لعبير بغضب لمي بزازك باب الشقة مفتوح
اقفليه وتعالي وكيف ان ميار استجابت دون مشكلة
فنادت عبير علي ميار
ميار : ايه
عبير : ابقا بتاقل عليكي لو قولتلك تقلعيني الكوتشي
ميار وباستجابة سريعة عنيا الاتنين بس ايه يام يارا مش
هنشرب سجارة
ميار : طب لفي سجارة
ام يارا : خلصي بس قلعي عبير الكوتشي وتعالي لفيلي سجارة
ولعبير سيجارة
عبير : تسلمي يام يارا
ميار : ايه بقا انا الخدامة اللي ابوكوا جبهالكوا
ام يارا : اه حد ليه شوق في حاجة
ميار : احممم لا ابدا دي كانت كحة بس متلحنة ولا كأني
قولت حاجة هاتي رجلك ياعبير
عبير : تعالي بس هنا كدة علشان تقلعيني الكوتشي الاول
شاطرة
شعرت عبير بمتعة غريبة وميار تحت قدمها تخلع لها الكوتشي
وتخدمها
بدأت نظرات مابين ام يارا وعبير كلها خيالات وتخيلات عن
الذي سوف يحدث اليوم وماسنفعله في جسد ميار
كان الجميع يجلس في الغرفة الاخيرة بنهاية الممر حيث
المسقط الخلفي يتطاير منه دخان الحشيش والسجائر استأذنت عبير دقيقة لتصليح ماكان
في الصالة وفي عشر دقائق اعادت المكان كما كان ومشت في الممر الموصل الي الغرفة
الاخيرة فتحت باب الغرفة وبفتحها سمعت صوت باب الشقة يفتح
أشارت بسرعة الي ميار وام يارا شششششش في حد هنا
ميار : مين اللي هنا هو في حد معاه نسخة
عبير : اكيد اللي كان قاعد مدي خالد اكتر من نسخة يمكن
هوا يالهووووي ع الحوار اللي هلبسه واثناء كلامهم سمعوا صوت ضحكات أنثي
ام يارا : لا ايه دا بقا
عبير : ششششش هبص بسرعة محظش يعمل صوت
مشت عبير علي اطراف أصابعها لتخد خالد وشخص آخر معهما
فتاتين نازلين فيهم بوس بعنف وشتيمة وصاحبه مطلع حزامه وبيضرب واحدة منهم علي
طيزها ونازلين بعبصة فيهم صعقت عبير من المشهد وتمالكت نفسها حتي وصلت الي باب
الغرفة اغلقته واغلقت الباب من الداخل بالمفتاح يانهاااار اسود يانهار اسود
يافضيحتي يالهووووزي
ام يارا وميار : في ايه ياعبير طمنينا ايه الصوت دا كذا
حد
عبير : اتنين رجالة معاهم اتنين نسوان نازلين فيهم دعك
يالهوووووي
ميار : يخربيتك مش قولتلك حطي المفتح في الباب يالهوووي
هنعمل ايه دلوقتي انا خايفة اتصلي باخوكي
عبير : اتصل اقوله قالبة الجامعة وقاعدة في الشقة وصحابك
جايبين نسوان في الصالة وانا في الاوضة اتهبلتي اعمل ايه ياريتنا ماجينا ياريتنا
ماجينا
ام يارا : اهدي انتي وهي دلوقتي نفكر علشان اكيد كل واحد
هياخد واحدة ويدخل اوضة يعني داخلين عليا نفكر براحة كدة وبهدوء علشان نعرف هنعمل
ايه
عبير : مالهاش حل دي يام يارا فضيحة فضيحة يالهووي
ام يارا : عبير وانا اللي بقول عليكي عاقلة دي فضيحة
ليهم مش لينا انتي صاحبة الشقة واحنا صحابك بس دول مين دول حرامية سرقوا المفتاح
وجايبين نسوان بس ايه جاب سيرة فضيحة
ميار : انتي عارفة يام يارا لو اتنين رجالة دخلوا علينا
في هيجانهم دا هيعملوا انتي السكة عندك سالكة فمش فارقة معاكي
ام يارا : افهمي يابت انتي وهي ايه جاب سيرة الفضايح
دلوقتي هما جايين وعايزين متعة وبس ومعاهم بنتين سكة سالكة ومرة سكة سالكة وبنتين
مش سالكين هيطمع فيكوا ليه بصراحة طرقة الطياز هيجتني اووووي
طلعوني واقفلوا الباب كان انا بس هنا وانا هتصرف
عبير وميار : انتي مجنونة يام يارا انتي ماتعرفيهمش
ام يارا : انتي عارفة اللي اسمه محمود دا
عبير : ابن الوسخة شكله تشوفيه تقولي محترم
ام يارا : مالهاش علاقة علي فكرة كدة يبقي محترم اسمعوا
بس اللي بقلكوا عليه
عبير وميار : لا طبعا انتي مجنونة احنا لسة عرايس مش
مفتوحين زيك
ام يارا : يووووه خلاص خليكوا
تعليقات
إرسال تعليق