الجزء التالت والأخير
بعدها حسيت بيه واقف بيبراقبني وبيبص عليّا، وكنت هنتفض
لما حسيت بإيده بتلمس جنبي. حاولت أحافظ على هدوءي ومتحركش، وفتحت عيني واحدة
واحدة.
أول حاجة لاحظتها هو إنه كان عريان. مكانش لسه لبس، وشكل
زوبره وهو قريب مني هيفضل محفور في دماغي. المسافة بين زوبره وبين وشي متعديش نص
متر، حضوره الذكوري مكانش يقدر يتوصف.
قعدت أبحلق فيه شوية، وبعدين رفعت عيني وبصيلته. إيده
كملت تحسيس على جسمي، وحسيت إني عايزة أنام على ضهري بعد ما إحساس غريزي سيطر على
جسمي.
"نمتي كويس؟" صوتي كان سكسي وكان بيهزني من
جوايا.
يدوبك هزيت راسي بس، لأن صوتي كان شبه رايح من حالة
الإثارة اللي كنت فيها.
إيده بدأت تدخل من تحت القميص، ومن غير تضييع وقت مسك
بزازي وقعد يدلك ويدعك فيهم.
رجعت بعيني تاني على زوبره الكبير اللي كان بدأ يقف من
الإثارة. الموضوع أخد لحظات قليلة عشان يوصل لقمة انتصابه اللي كان حجمه ميتوصفش،
وخصوصًا من المكان اللي كنت ببص منه. بس خدت بالي من حجم الخصيتين بتوعه واللي
كانت كبيرة وبتتمرجح بتقلها. لسبب ما حسيت برعشة جوه بطني لما شفتهم، إحساس أنثوي
كان جري جوايا.
قعد يكمل لعب في بزازي، مرة يهز في بزازي، ومرة تانية
يقرص حلماتي براحة. الإحساس كان حلو ومثير وخلاني أفتح رجليا. حسيت بإيده التانية
بتتحرك لتحت وبتقرب من الشورت بتاعي، إيده كلها كانت محطوطة على مركز أنوثتي. بدأ
يحركها فوق وتحت، حركة إيده خليتني أغلي من الهيجان وجسمي ساب وتنهيدة هربت من بين
شفايفي.
إتكلم براحة بصوته الرجولي "رنا، انا حاسس بسخونة
كبيرة هنا. ده بسببي؟" ضرب كسي ضربة خفيفة خلت دماغي ترجع لورا من المتعة.
رفعت عيني لوشه ودماغي راحت بعيد للحظة ورديت عليه وأنا
بهمسله "عماد، انت جننتني من الهيجان"
ابتسمت وقال "وانتي كمان بتجننيني يا رنا"
بصلي وشاورلي بعنيه ناحية زوبره. بصيت عليه وعضيت شفايفي أكتر، مقدرتش أمسك نفسي
أكتر من كدة.
مديت إيدي لفوق ولفيت إيدي الصغيرة حوالين عضوه الذكري
في محاولة يائسة إنها تحاوطه. حسيت بسخونته، وزنه، تُقله وفحولته. ارتجفت من خطورة
اللي قدامي؛ لأني عمري ما شفت حاجة بالإغراء ده. بدأت ألعب فيه وأدعكه بإيدي اللي
كانت مفتوحة ع الآخر، صوابعي كانت بتأمل إنها تلمس بعضها وتحاول تقفل عليه من
سمُكه. صوابع إيدي وهي فيها خاتمي جوازي كان شكلها سكسي على زوبره الأسمر وانا
عمالة أحلب فيه.
" كبير.."
مردش عليا، وعينه كان باين عليها الشهوة وهو بيبص عليا
وأنا بلعب في بتاعه.
كبير كانت كلمة بسيطة في وصفه.. مقدرتش أصدق المسافة
اللي إيدي بتمشيها وأنا بلعب فيه وبستكشفه. بضانه التقيلة كان شكلها مبهر وهي
بتتمرجح وبتتهز مع كل حركة مني. مش متأكدة حجمه كام، مكانش فارق معايا الرقم
بالظبط، بس أقدر أقول إن طوله كان قد طول بتاع كريم مرتين عالاقل، واللي كنت بقدر
ألّف إيدي عليه بسهوله. وحجم خصيته كانت ضئيلة مقارنًة بعماد. برغم من حجمه، إلّا
إني مشفتوش مخيف ولا مفزع بطريقة تخليني أشمئز وأتقرف منه. يدوبك قلت لنفسي إن حجم
زوبره ووزن بضانه كان الشكل اللي المفروض يكون موجود عليه أي راجل.
فجأة عماد حرك إيده اللي كانت على الشورت لجوه وبدأ
يحركها وبدأ يلمس بيها بظري المنتفخ وقعد يلعب فيه بحركات دائرية خليتني أتنهد
أكتر مع كل لحظة بتمر. صرخت صرخة صغيرة بس صوتي كان واطي، وعماد وقف شوية ومسك حز
الشورت وسحبه لتحت وقلعهولي ورماه بعيد. جسمي اترعش لما حسيت بلسعة برد لمست كسي
السخن مع الشعور المفزع إني كنت قالعة وهايجة على مدير جوزي.
"كريم فين؟" سمعت نفسي بقولّه وبقايا الجانب
العقلاني في مخي بتختفي.
مردش عليا، بس بدأ يحط ركبته عالسرير واحدة ورا التانية.
وبعدين مسكني من ورا فخادي ورفع جسمي أكتر على السرير وبدأت ألهث لما حسيت براسي
عند مخدات السرير وبزاري بتتهز تحت القميص. حركة بزازي واضح إنها استفزته، لأنه
مسكني من عند ياقة القميص وقطعه بكل سهولة لحد نصه، وبزازي بقت مكشوفة قدام عينيه.
معرفتش افهم اللي كان بيحصل بالظبط، بس كسي بدأ يتغرق من الشهوة لما حسيت بزوبره
على جسمي.
"أخيرًا يا رنا" صوت عماد الهادي قطعني من حبل
أفكاري. وبدأ يضرب بزوبره الكبير على بظري وقعد يمشيه لورا وقدام على مركز أنوثتي
بطريقة جننتني. كمل بعد لما بص في عيني وقال "افتحي رجلك وسلميلي نفسك يا
رنا، أنا عارف إنك عايزة كدة"
بعكس أي تفكير منطقي كان عندي، وضد أي حاجة كنت اتربيت
عليها.. طاوعته، وفتحت رجليا وسلمتله نفسي عن طيب خاطر، وكسي كان بيدعوه إنه يدخل
زوبره في أكتر الأماكن حميمية في جسمي عشان ياخدني.
بعد سنين من اللمسات والمضايقات، بعد سنين من التلميحات
وكلمات الغزل والمعاكسات، بعد سنين من تغاضي جوزي وقبوله للتوتر الجنسي إنه يتطور
بيني وبين راجل تاني.. أخيرا كنت هسمح لمديره إنه ينيكني في كسي.
عيني فتحت أكتر لما حسيته بيقربلي، زوبره الضخم كان بدأ
يضغط وبدأ يوسع فتحتي. اتفاجئت إن كسي كان مستعد إنه يستقبل حجمه؛ جايز يكون بسبب
إني عمري ما كانت مبلولة في أي وقت في حياتي زي دلوقتي؟ جايز. بدأ يدخله براحة،
وعينيه بتدرس تعابير وشي واللي كانت ما بين الصدمة والنشوة. كان عارف إني مش
متعودة على طوله، وإتأكد إني أخد كل سنتي جوايا بطريقة احترافية. الضغط زاد لما
بدأ يتعمق أكتر، وجدران كسي كانت بتفتح نفسها ليه. حسيت بعضوه كأنه وصل لزوري.
ببضانه الكبيرة كانت عند طيزي وأدركت إنه دخل كله جوا.
حسيت بشهوة كبيرة جوايا محستش بيها قبل كدة خليتني أفرص على بتاعه بكسي وأمسك
دراعاته المعضلة عشان أمسك وأسند فيها. إحساس إني مليانة مكانش يتوصف، وصُعقت لما
حسيت بكمية الأنوثة اللي حسيت بيها لما كان جوايا.
الإحساس ده زاد لما عماد بدأ ينيكني. اتعقلت في جسمه لما
بدأيحرك بتاعه جوه وبرة بزوبره الكبير. بصيت لتحت ومقدرتش استوعب شكله وهو بيدخل
جوه. بضانه كانت بتتهز، وبظري كان بيملع مع كل دفعة جوايا؛ عضيت شفايفي واتحايلت
عليه ينيكني.
اتأوهت بصوت عالي " نيكني يا عماد أرجوك، نكيني
جامد".
في اللحظة دي جسمي سيطرت عليه الغريزة الجنسية، وتفكيري
المنطقي اتمسح بالشهوة اللي اصابتني.
مفكرتش أبدًا في كريم، ومفكرتش أستخدم كوندم، ومفكرتش
حتى في أيام التبويض اللي كنت فيها دلوقتي. كنت مفتونة بإحتياجاتي كست وكأنثى.
صوته بدأ يعلى وبدأ يقلل السرعة وإيدي كانت ماسكة فيه
أكتر بضوافري. بضانه كانت بتخبط في طيزي، عاملة صوت امتزجت مع صوت التأوهات اللي
ملت الأوضة. صوتي بدأ يعلى واتنفست بصعوبة وهو بيوسع في مهيلي.
"عماد.. ااه..ه..هجيبهم" همستله بصوت مبحوح.
السعادة اللي حسيت بيها مكانتش تتوصف، والأورجازم اللي
حسيت بيه كأن قلب دنيتي.
صوابعي غرزت في ضهره وصرخت في حضنه وأنا بأنّ من الشهوة
لما فقدت السيطرة على نفسي.
"هجيبهم خلااااص" دماغي رجعت لورا على مخدته
وجسمي اتخدر في خضوع تام ليه.
عماد فضل ينيك فيا بطريقة احترافية في الوقت اللي كنت
بجيبهم فيه، وجدران مهبلي بتقفل عليه، بتلين في خضوع لزوبره. جسمي استمر في
الارتجاف والإحساس الجسدي الغامر لسه بيجري جوايا. أخيرا، عرفت أخد نفسي تاني
وتأوهاتي بدأت تقل وعماد قلل سرعته. فضلت ثابتة شوية وانا بستمتع بأقوي أورجازم
حصلي فحياتي.
فتحت عيني وبصيت لتحت بين بزازي والعرق مغطيهم. بصيت على
حلماتي اللي كانت واقفة على الآخر، وبعدين بصيت على جسم حبيبي وعضوه لسه جوايا.
رفعت عيني لفوق وبصيت لوشه الوسيم، وعرفت إني مش هقدر أبصله بنفس الطريقة تاني
أبدًا. عماد ابتسم لتحت وبصلي وابتسامته كانت ابتسامة راجل أدرك إنه عرف يكيّف
أنثى وخدها فمكان تاني هي موصلتلوش فحياتها قبل كدة. حسيت إني عايزة أبوسه أوي،
إني أرفع راسي وأبوس الراجل اللي إداني الحاجة اللي كنت طول عمري محتاجاها.. بس
مسكت نفسي وقاومت.
"جبتيهم عليا يا رنا؟" سؤال مستحيل اسمعه من
حد غير جوزي. بصيتله وهزيت راسي بكسوف.
فجأة عامد خرج زوبره وعمل فجوة كبيرة جوايا.
مسكني من وسطي وسحبني ناحيته وقلبني الناحية التانية،
خدودي احمرت لما وقف ورايا. رفع نصي الفوقاني شوية وعلى طول فهمت إنه عايز ينيك
كسي من ورا. سندت على دراعاتي وحسيت بزازي مدلدلة فوق السرير.
اتخضيت وانتفضت لقدام لما حسيت بإيده ضربت طيزي، ولما
فخاده لزقت في فخادي من ورا. حسيت بشفرات كسي بتوسع لما لقيته بيوجه جسمي للطريقة
اللي تريحه واتحكم فيا تمامًا؛ والموضوع ده عجبني أوي. انا استكفيت أوي من الرجالة
اللي بتتلخبط وعلى طول قلقانين عليا ويسألوني إذا كنت كويسة ولا لأ بطريقة مبالغ
فيها. بس عماد حاجة تانية، لف شعري في إيده وشده لورا كأنه ماسك فرسة، وضرب طيزي
تاني وتالت خلى الصرخات تهرب من بُقي. بعدها ضرب ببتاعه على كسي من تحت، وقبل ما
أخد وقت عشان استوعب لقيته فجأة حشر بتاعه جوايا من غير ما يهتم؛ راجل بجد.
بدأ ينيكني بطريقة أقوى "أيوة يا عماد.. نيكني..
نيكني أوي" زوبره كان داخل كله جوايا، وفخاده كانت بتخبط في طيزي من ورا،
وبعدها ضربني على طيزي تاني.
بصيت قدامي لطرف السرير وعيني راحت على المراية اللي على
الحيطة قدامي، عجبني شكلنا فيها؛ المنظر كان شكله سكسي أوي.
بزازي قعدت تترج وتترمجح وتخبط في بعض مع كل دفعة من
حبيبي وهو بينكني وبيعتليني من ورا بجسمه وقوته وهو بيفرض سيطرته عليا. فرق الحجم
واللون اللي ما بينّا كأن عامل مفعول السحر ومخلي الموضوع مثير أكتر. بصيت في عين
عماد في المراية وهو بصلي، شاركنا نظرة عميقة في عين بعض وإحنا بنستمتع باللي
بنعمله.
صوابعي كانت ماسكة في ملاية السرير جامد، وصوابع رجلي
ملوية ورايا. "نيكني يا عماد.. ني.. هجيبهم" انتفضت وانا برجع بطيزي
لورا على زوبر حبيبي. ضربني تاني على طيزي، واللسعة زودت من تحفيز رعشتي أكتر.
أخدت لحظة عشان أرجع لوعيي تاني، ولما نفسي انتظم ورفعت
راسي لفوق، شفته.
باب أوضة النوم كان مفتوح، وجوزي كان واقف ومتنح ووشه
أصفر كأنه شاف عفريت. صدمته وذهوله خلوني أحس بالارتباك والدم جري في وشي وخدودي
احمرت. قدرت استشعر اللي الأفكار والحاجات اللي كانت بتدور في دماغه في الوقت ده.
اتفاجئت إني كنت هادية، مصرختش ولا حاولت أغطي نفسي. لا
اتكسفت ولا فكرت للحظة إني أوقف اللي بعمله؛ بصيت في عين جوزي كأني بتحداه. إحساسي
بالذنب مكانش موجود، ودماغي كانت مُستهلكة من حالة الاشباع الجنسي اللي كنت بمّر
بيها مع احتياجاتي كأنثي. عماد كمّل نيك فيا من ورا وإيده كانت ماسكاني من وسطي
وضربني على طيزي تاني، بس المرة دي جوزي كان واقف وشاهد.
سألت نفسي كريم هيعمل إيه، بعد كل السنين اللي سمح فيها
لعماد إنه يعاكسني، يلمسني. بعد كل السنين دي سمحله بحاجة عاطفية وخاصة كانت
محجوزة لجوزي لوحده بس. بس انا استويت خلاص، كل التوتر الجنسي اللي كان بيني وبين
مديره اتطور لحاجة أشبه تعريفها بالعاصفة. في العادة كريم كان بيبتسم بارتباك لما
عماد كان بيلمسني، بس دلوقتي مكانش بيبتسم خالص. جوزي كمل وقوف مكانه، وواضح عليه
إنه كان بيحاول يستوعب اللي كان بيشوفه. قدامه أهو، عريانة وبزازي بترج مع كل زقة
من مديره، وجوزي واقف على الباب ومصدوم وهو شايف راجل تاني بيعتليني. حسيت بكهربا
في جسمي وقربت أجيبهم تاني وشجعت عشيقي وهمستله وقلتله "يلهوي هتخليني أجيبهم
تاني" بصوت واضح بحيث إن جوزي يسمعني.
فجأة سمعت صوت عماد بعد لما بص عند باب الأوضة
"كريم، إدينا شوية خصوصية من فضلك"
كانت لحظة سيريالية لما سمعت عماد بيقول لجوزي إنه يمشي،
فعل سيطرة منه بيأكد فيه مين الراجل في الأوضة. اترعشت وحسيت بحلمات بزازي وقفت
أكتر كرد فعل فطري قصاد ذكورته.
تنهيدة خرجت مني وبصوت يائس "عماااد، هجيبهم تاني،
هج.. هجيبهم تاني على زوبرك الكبيير"
حسيت بضربة تانية على طيزي، وسمعت صوت عماد بس المرة دي
بعصبية بصوت أعلى "كريم، إطلع برة وإقفل الباب!!"
بصيت لجوزي وعيني بتلمع لما شفت على وشه نظرة المغلوب
على أمره وهو خارج وقفل الباب وراه.
قعدت أشد في ملاية السرير تاني وأنا هايجة من فعل
السيطرة والخضوع اللي حصلوا قدامي؛ جوزي رضخ لطلب عشيقي وخرج من الأوضة بطريقة
انهزامية وسلمني للراجل اللي معايا اللي سلمتله نفسي وخضعت ليه.
بدأت أفوق. فتحت عيني لقيت عماد بيبصلي من المراية اللي
قدامي في ابتسامة انتصار؛ ابتسمت بكسوف قدامه بخضوع في لحظة انتصاره كراجل. من يوم
فات، تصرف بشرمطة بالطريقة دي كان يعتبر حاجة مستحيلة. إنما دلوقتي في حرارة
اللحظة اللي كنت فيها وسيطرة الشهوة عليا، الموضوع بدا كأنه فعل طبيعي وفطري
بالنسبالي.
عماد مد إيده عند بطني وسحبني ناحيته وقلبني على ضهري.
ابتسمتله وبصيت لتحت على زوبره، على عضو ذكورته اللي
حسسني بأنوثتي من لحظات فاتوا، وكان متغطي بافرازات مهبلي اللي كان لونها أبيض على
زوبره الأسمر. ضرب كسي ببتاعه وبدأ يمشيه فوق وتحت على كسي.
فتحتله رجلي.. حيائي اختفي من بدري خلاص. حسيت بخضوع
كبير ناحيته في اللحظة دي، إحساس قوي إني أسلمله جسمي لمتعته هو بس.
المرة دي دخله جوايا بس لهدف معين، حسيت من حرارة بضانة
الكبيرة على طيزي إنها قربت تفضي حمولتها جوايا. عيني اتفتحت عالاخر لما افتكرت
إنه طول الوقت ده كان بينكني من غير حاجة عازلة ما بيننا، وإني في قمة أيام تبويضي
حرفيًا، وإن غريزتي كأنثى مكانتش عايزاه يقف، ومكانتش عايزة أي حاجة منه غير إنه
يملاني باللبن بتاعه. جنون رغبتي ساعتها كان شديد، وشهوتي تغلبت على أي تفكير
منطقي كان جوايا.
...
كمل نيك فيا بشغف، وإحساس زوبره وهو بيغوص جوايا كان
الحاجة الوحيدة الموجودة في العالم وقتها بالنسبالي. حجمه كان عمال يوسعني من جوه،
وكسي كان بيغرقه.
فتحت عيني فجأة لما سمعت صوته بيدوي في أركان الأوضة.
"كريم! لو مُصر تتفرج عليا وانا بنيك مراتك يبقى
خدلك كرسي واقعد، مش عايزك تكون واقفلي كدة عالباب"
بصيت ورا جسم عماد اللي بينكني ولاحظت حضور جوزي
الانهزامي، عينه مفتوحة عالاخر من الذهول وهو بيتفرج من عالباب. لقيت خوف وارتباك
ولخبطة ظاهرين على وشه. انا عارفة جوزي كويس، وعارفة أوي لما بيكون هيجان وده اللي
كان واضح عليه وقتها. جوزي كان رجع للأوضة ضد رغبات عشيقي، وكان على عنيه نظرة
افتتان من المستحيل تجاهلها من منظر عماد وهو بينكني.
لقيت نفسي برفع رجلي أكتر عشان أخلّي كريم يشوف زوبر
عماد الكبير واللي كان بيعمله فيا.
كريم خد كرسي عند طرف السرير وقعد، مقدرتش أصدق اللي
بيحصل، مقدرتش أصدق إن جوزي قعد بمزاجه يتفرج على مديره وهو بينكني.
كريم قعد يتفرج، وأكيد أخد باله من حجم زوبر عماد اللي
كان أكبر منه، وحجم بضانه الكبيرة كانت بتخبط في الافرازات اللي كانت خارجة مني
ونازلة على طيزي. كنت حاسة بزوبر عماد وهو غرقان من رعشاتي، عمري في حياتي ما حسيت
بكسي متغرق بالطريقة دي قبل كدة فحياتي. انا كنت بتناك من راجل.
في الوقت اللي جوزي اللي حجمه أقل منه اتقالّه إنه يقعد
ويتفرج في خنوع وخضوع تام؛ حسيت وقتها إني منتعشة، حسيت إني مليانة حيوية.
"نيكنيي" تأوهت وانا ماسكة في دراع عماد جامد،
عياطي اللي كان من الفرحة خلّى عماد يمد إيديه الاتنين تحتي وقفش في طيزي جامد.
حبيبي بدأ يدخل بتاعه جوه أكتر عشان يستعد إنه يجيبهم.
رفعت عيني وبصيتله في عينه بتوسُّل عشان يكمل غزوته الذكورية ليا زي ما الطبيعة
بتقول.
رفعت رجلي لفوق غريزيًا عشان أدي لزوبره مساحة أفضل عشان
يوصل للرحم بتاعي مدفوعة برغبة كاملة كأنثى في وقت تبويضها. الجانب البدائي من
عقلي كان على يقين تام إن راجل فحولي على وشك إنه يعشرني.
فجة سمعت صوت يائس مليان قلق
"رنا.. حبيبتي، انتي مش بتاخدي حبوب منع
الحم.."
الغضب اتملى جوايا، شهوة واستخفاف اتحكموا فيّا.
زعقت باستهجان "انت متتكلمش دلوقتي خالص يا كريم،
اسكت خالص واتفرج!"
كلامي حفّز عماد إنه يدخل بتاعه أكتر ويسرع بطريقة مبالغ
فيها.
"هاتهم جوايا يا عماد" قلتله بطريقة مُلحة
بصوت شهواني.
صوته علي كأن الدم جري أكتر في عروقه. صرخت من الشهوة
وعيني اتسعت وتأوهاتي زادت. رجلي سابت وكسي التهم زوبره المتصلب جوايا وهو
بيجيبهم. إحساس إن راجل زي ده يعشرني ويحبلني، فجّر هرمونات الحب والسعادة جوايا.
لهثت وأنا بتلذذ من إحساس لبنه جوايا، كل دَفعة من جسمه بترسل دفعة ورا التانية من
حيواناته المنوية جوا مهبلي الخصب. عيني توسعت أكتر لما أدركت إني كنت بتعشر.
بسعادة كبيرة شديت جسم عماد عليا ومسكت فيها جامد
وبوسته. رد فعلي كان غريزي، وفعل أخير يثبت خضوعي العاطفي والحميمي ناحيته. شفايفه
الطرية جت على شفايفي، ولساني بيلعب في لسانه من الشهوة وهو مكمل نيك وبيكب لبنه
جوايا. قدرت أحس بتقل زوبره وهو بيتهز جوايا، جوانب كسي بتحلبه وهو بيضخ حيواناه
المنوية جوايا. قعدت ألهث، مش مصدقة كمية اللبن اللي عمال يجيبها. وبضانه بتنبض
وهو بيحبلني.
في الاخر طلع بتاعه عشان ينطر أواخر لبنه على بظري وكسي
من برا.
وقف أخيرا، وسند على دراعاته مع آخر صوت خرج منه. قعدت
أغمض عيني وأفتحها تاني عشان استفيق وأرجع للواقع تاني. بصيت لتحت ورا حلماتي
وجسمي المتغطي بالعرق. زوبر عماد كان متعلق هناك ولسه ومتصلب زي ماهو ومتغطي
بافرازاتنا. كسي كان مدهول وشفراتي كانت منفوخة ووارمة، وفتحتي كانت متغطية بلبنه.
رفعت عيني لفوق وبصيتله، لقيته بيبتسملي.
"كسك هايل أوي يا رنا"
اتكسفت وابتسمت تاني لحبيبي، حسيت بالتوتر بدأ يرجعلي
تاني وضميري وتفكيري العقلاني بدأ يفوق.
عماد اتقلب على جنب، ورؤيتي رجعتلي وعرفت أركز وأشوف
اللي كان وراه.
ساعتها شفته، شفته قاعد على الكرسي وعينه مفتوحة وبقه
مفتوح من الصدمة. جوزي المسكين شاهد على كس مرته وهو متغطي بلبن راجل. ارتجفت لما
أدركت حجم عواقب الفعل اللي عملناه دلوقتي واللي هييجي في السكة قريب.
في لحظة الهلع اللي جريت جوايا عيني بصت لتحت. المرة دي
عيني هي اللي وسعت من المفاجأة لما أدركت إن بنطلون كريم كان نازل عند رجليه، وزبه
الصغير كان وسط إيده ومتغطي بلبنه.
تمت
تعليقات
إرسال تعليق