الجزء
الرابع...............
سيكون
هذا الجزء تكملة لحكاية هبة والخطة اللى حطيناها علشان ننفذها وأنتقم لها من أحمد
،،،،،،،،
بعد
ما قمت شوية من النوم كانت هبة نايمة جنبى صحيتها ولبسنا هدومنا وقعدنا
حسام
: دلوقت هقولك على الخطة اللى هنعملها مع احمد وراندا صاحبتك
هبة
: انا معاك فى اى حاجه تجبلى حقى منهم
حسام
: جوز الشراميط دول لازم يتعام عليهم تعليمة كاملة وانتى هتكونى الطعم اللى
هيجيبهم ليا
هبة
: لا لا طعم ايه انا مش عايزه اظهر فى الصورة
حسام
: اسمعى يا حلوة انتى لازم تكونى طعم ليهم وانا هبدأ الاول مع احمد ولازم تسمعى
الكلام
هبة
: طيب انت عاوزنى اعمل ايه
حسام
: لما احمد يكلمك ردى عليه واكيد هو هيطلب انه ينام معاكى وينيكك ويهددك زى كل مره
عاوزك لما يطلب منك كده توافقى
هبة
: ايه اللى بتقوله ده يا حسام لأ مش هيحصل
حسام
: هتفضلى فى الدايرة دى كتير اسمعى كلامى ونفذيه
هبة
: مفيش حل تانى غير انى اوافق انه ينام معايا لما يكلمنى انا مقلقه من الموضوع طب
وانت هتعمل ايه
حسام
: هيكلمك وتوافقى وهيقولك تعالى البيت انتى ترفضى وقتها وتقوليله البيت بتاعه لأ
هبة
: اومال اعمل ايه
حسام
: هتخليه يجيلك هنا فى الشقة بتاعتى
هبة
: يغنى عاوزنى أجرجر رجله لهنا وينام معايا هنا ؟ انت بتسلمنى ليه تسليم اهالى صح
حسام
: شايفه الدولاب اللى قدامك هناك فى الاوضة ده انا هكون موجود جواه ولما تبدأوا
المعمعة هخرج انا أمسكه وأكتفه
هبة
: هو أه أحمد جسمه قليل ورفيع كده وانت تقدر عليه بس افرض رفض انه ييجى وقالى اروح
معاه فى شقته
حسام
: مش هيرفض لانها فرصة ليه وحتى لو رفض انتى كمان ارفضى وقوليله انك خايفه تروحى
معاه فى بيته لانك مش مأتمناه وممكن يعمل فيكى حاجه او يكون معاه اصحابه ويصورك
ويذلك بعد كده
هبة
: فكرة كويسة جدآ طب انا هقوله الشقة بتاعة مين
حسام
: سؤالك ده كنت مستنيه . قوليله ان دى شقة بنت خالتك وهى بتسافر مع جوزها كتير
وبتسبلك المفتاح علشان تذاكرى فيها او تاخدى فيها دروس مع اصحابك والشقة فاضية
وهتكون أمان
هبة
: وانت فاكر انه هيصدق الكلام ده اصلا
حسام
: كسمه بقى يصدق ولا ميصدقش هو هيوافق لان معندوش بديل للرفض أسألينى أنا عن واحد
معاه حتة لحمة عاوزها بأى طريقة
هبة
: انا همشى ورا كلامك ونشوف ايه اللى هيحصل . طب دلوقت ده أحمد و راندا هتعمل
معاها ايه دى هى الأهم الكلبة دى اللى عامله نفسها شريفة عليا
حسام
: هيكون ليها خطة هى كمان وهجيبها وأنيكها الا صحيح قوليلى هى مفتوحة ولا بنت بنوت
؟
هبة
: بصراحة معرفش بس انا عاوزاها تتفتح زيى
حسام
: تمام هنشوف الموضوع ده لما ييجى وقتها
هبة
: على فكؤه عجبانى دماغك
حسام
: انهى دماغ فيهم بالظبط اللى فوق ولا اللى تحت
هبة
:بتضحك جاااامد . الاتنين اصلآ
حسام
: كنت عاوز اعمل واحد تانى بس هننزل علشان متتأخريش
هبة
: يا حنين ع القلب
حسام
:يلا قومى وانزلى وامشى على طول روحى ع البيت
باستنى
بوسة عميقة وحضنتنى وفتحتلها باب الشقة ونزلت وانا معاها ع الفون لحد ما خرجت هبة
بره العمارة ومشيت وركبت توكتوك يروحها . قفلت معاها وانا دماغى فى الايام اللى
جايه ومخبيه ايه ،،.
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
/> نزلت المدرسة عادى بفتح البوابة الصبح كالعادة وكنت بشوف هيام داخلة قدامى
تبصلى وداليا وهى خارجه تبصلى من تحت لتحت لكن مكانش فى دماغى الا حوار احمد
وراندا واللى هعمله فيهم .
بعدها
بيومين هبة رنت عليا بالليل فتحت عليها
حسام
: ايه يا جميل الاخبار
هبة
: حصل زى ما انت قولتلى بالظبط أحمد وقفنى وكلمنى وكان رافض وقولتله زى ما انت
قولتلى فضل يلاوع ويرفض وانا رفضت خالص لقيته وافق وقالى أمتى قولتله هظبط يوم
فاضى وأقولك وكان عاوز ياخد رقمى علشان نتفق
حسام
:حلو اوى ياريت بقى يكون يوم خميس بعد المدرسة او يوم جمعة . خدى بالك اوعى تكلميه
على الموبايل فى اى اتفاق بينكم او مقابلة
هبة
: هو كلب وانا قولتله الموبايل مش بيكون طول الوقت معايا . بس ليه فهمنى
حسام
:علشان ميسجلش مكالمتك ويهددك بيها تانى وتطلعى من نقرة تقعى فى دحديرة
هبة
: انت دماغك فيها تفكير شيطان
حسام
: بخاف عليكى . المهم بقى ظبطى اليوم معاه زى ما قولتلك وكلمينى
هبة
:طيب انا هقابله ازاى واكلمه فين ما هو لازم اديه رقم يكلمنى يومها علشان اقابله
حسام
: بصى لما تتفقى معاه قوليله يقابلك يومها عند محل كشرى ---------- ويقف قدامه
وانتى هتقابليه وتروحى الشقة معاه تمام
هبة
: انت تفكيرك مش سهل صحيح
حسام
: ظبطى وكلمينى وفهمينى اللى حصل ومتنسيش يوم الخميس بعد المدرسة او الجمعة
هبة
: اشمعنى الخميس بعد المدرسة او الجمعة
حسام
: علشان مش هاخد اجازة من المدرسة لان عم سمير الحارس الليلى مسافر وفيه واحد غيره
انا معرفوش
هبة
: اوك تمام يا حس
حسام
: يلا ظبطى اليوم وقوليلى يا هوب . سلام
..........،،،،،،،،،،
بعدها
بيومين هبة كلمتنى وقالتلى انها ظبطت مع أحمد يوم الخميس بعد المدرسة وانها
هتقابله فى المكان المتفق عليه وقالتلهم فى البيت انها وراها درسين بعد المدرسة
علشان تتأخر عادى قولتلها تمام ..
يوم
الخميس بعد المدرسة قفلت الباب وطرت ع البيت . كنت انا اديت لهبة مفتاح الشقة
علشان طبعا تعرف تفتح وتدخل وقولت فى بالى هابقى اغير الكالون وخلاص لما الموضوع
يتم ويمشوا
ملحوظة
: - الاوضة بتاعتى فيها كواتم صوت فى ال ٤ أركان كنت واخدهم من واحد قريبى من زمان
علشان محدش يسمع اى صوت جوه الأوضة علشان بشغل اغانى ع الكمبيوتر بصوت عالى وموضوع
الكواتم ده بقى بيفيدنى اهو ..
...،
هبة
اديتنى رنة متفق عليها معاها انها اتقابلت مع أحمد وهما فى الطريق للبيت وكنت
مفهمها انها هتدخل العمارة وهو هيمشى وراها لحد ما يطلعوا وكمان تهلى السواق يدخل
من اختصار شارع -------- علشان نكون ضامنين ان محدش تبعه معاه وماشى وراه ..
وقفت
انا فى الشباك مدارى كده لحد ما هبة ظهرت اول الشارع وواحد ماشى وراها بشوية عرفت
انه أحمد . دخلت هبة العمارة واحمد وراها قمت انا دخلت الاوضة استخبيت فى الدولاب
وقفلته وكان فيه فتحه صغيرة فى الجنب تسمحلى ابص على كل حاجه فى الاوضة مفاتش كتير
لقيت هبة دخلت الاوضة ومعاها أحمد وقفلت الباب وراها ...
..............
*
أحمد *
.....................
أنا
جوه الدولاب شايف كل حاجه .
هبة
كانت بلبس المدرسة قعدت ع السرير واحمد قعد جنبها وفضل يقرب منها ويحسس عليها
ويمسك بزازها ويقفش فيهم وهى سايبه نفسها قام مسكها ونيمها وفضل يبوس فيها ويقلعها
الهدوم وهى بتمسك هدومها وهو يمسكها ويقلعها وهى كل شويه تبص ع الدولاب وفجأة
شدلها هدومها كان هيقطعها قالتله استنى مش بالعافية وهو تقريبا اتجنن وقالها
هقطعهم مش قادر عاوز انيكك هى عيطت وقالتله مش هقلع قالها طيب انا هقطعهم بقى
ومسكها وشد هدومها جامد قالتله خلاص خلاص هقلع وقلت هبة هدومها وقام من فوقيها
قابها هقفل النور . قالتله لأ خليه والع بخاف من الضلمة . رجعلها بعد ما قلعت
واتغطت بالملاية نام عليها وفضل يبوس فيها ويقفش فى بزازها ويمسك رجلها يفتحها وهى
تقفلها وشد الملاية من عليها قالها خلصى بقى وقام فتح رجلها ونام على صدرها ومسك
زبره يمشيه على كسها وهى بتفرفص تحت منه قام مدخل زبره فى كسها وبدأ ينيك فيها
ويبوسها وفجأة عمل حاجه مكنتش متوقعها . مسكها وقلبها على بطنها وتف على طيزها
وعلى زبره وبدأ يحاول يدخله فى خرم طيزها جامد هى قالتله لأ لأ اوعى الحقنى الحقنى
قالها مفيش حد هيلحقك وهنيكك فى طيزك النهارده وهى عماله ترفص برجلها وتحاول تهرب
من زبره وهو قفشها جااااامد ومسكها بكل قوته وكتفها بايده وماسك زبره يتف عليه
ويدخل صوابعه فى طيزها وراس زبره يحشرها فى خرم طيزها وهى بتصوت تحت منه ومنهارة
من العياط
.......
انا
شايف كل ده معرفش ايه اللى خلانى اسيبه يمكن هيجان جوايا انى اشوف او انى اشوفها
بتتناك غصب عنها معرفش
.......
وهو
مش عاتقها وبعد محاولات من الفرهدة قام مدخل راس زبره فى طيزها قامت صوتت جااااامد
وهو مستناش حتى خرم طيزها ياخد على زبره لأ فضل يدخل زبره لحد نصه وينيك ويرزع فى
طيزها هو مكلبشها بايده من بطنها وضاغط على ضهرها بصدره وزبره جوه طيزها بينيكها
وهو بتصوت الحقنى الحقنى بقى هموت خلاص مش قادررررررة وهو غيبوبة النيك مخلياه مش
حاسس بيها وعمال يديها بزبره فى طيزها من ورا وهى بتحاول تتحرك تحت منه لحد ما مره
واحده قالها هجيبهم فى طيزك يا شرموطة هجيبهم جوه خرمك غصب عنك يا لبوه ومسكها
جامد ااااه ااااااااه بجيبهم حسى بيهم وهى كل ما تحاول تتحرك يزنق زبره فى طيزها
اكتر ويجيبهم جوه خرمها اللى اتفشخ وجابهم جواها ونام جنبها على ضهره وهو بينهج
جاااامد وهى فضلت نايمه على بطنها وفيه بقع ددمم بسيطة بتخرج من خرم طيزها ...
وهنا
وفى اللحظة دى انا فتحت الدولاب وخرجت ماسك مطوتى فى ايد ومعايا حبل فى الايد
التانيه . جريت ع السرير وهو نايم كده ومتفشخ قمت حطيت المطوة على رقبته وقولتله
هش يا كسمك اى حركة هدبحك هنا وادفنك ومحدش هيعرف عنك حاجه لقيته بيحاول يقوم وهو
مرعوب مسكت ايده لويتها ورا ضهره وكأنى هكسرها صوت جامد جبت الحبل ربطت ايده بسرعة
ورا ضهره ونيمته على بطنه حطيت رجلى على ضهره ومسكت رجله الاتنين ضميتهم على بعض
وربطتهم جامد كل ده وهبة بتراقب اللى هيحصل
احمد
: فى ايه انت مين
حسام
: معلش بقى يا هبة غصب عنى معرفتش اخرج الا دلوقت كان لازم ابن المره دى يفرفر
هبة
: انت ازاى سبته يعمل فيا كل ده . ده فشخنى وعورنى
حسام
: مش وقته يا قمر دلوقت نتعاتب بعدين سيبينى منى ليه بقى عندنا حساب نصفيه
احمد
: وهو متكتف طبعا . انت مين وعاوز ايه وحساب ايه اللى بينا انا معرفكش
حسام
: بص يا بن المتناكة انت مش هتخرج من هنا سليم وهنيكك فى طيزك وأصورك وانا بنيكك
وافضحك وانزل الفيديو على الانترنت وانت بتتناك ومش هبين وشى كمان والكل هيشوفك
بتتناك وحد بينيكك
احمد
: منهار من الكلام اللى بقوله . طب فهمنى انا عملتلك ايه
حسام
: كل اللى انا قولته ده ممكن معملوش واسيبك تمشى من هنا فى حالة واحدة بس
احمد
: ايه قولى وانا مستعد اعملك اللى انت عايزه
حسام
: لما راندا كانت عندك هى وهبة ونزلت راندا وانت نكت هبة غصب عنها هل ده كان اتفاق
بينكم ولا لأ وردك دلوقت هينقذك او يغرقك لانى سألت راندا قبل منك
احمد
: هى راندا جات هنا ؟
حسام
: كده انت ابن متناكة فعلا .
مسكته
وقلبته على بطنه وتفيت فى طيزه وفتحتها
احمد
:خلاص هقول متعملش كده وهقولك
حسام
: قول انا سامعك ولو كدبت هتتناك حالا
احمد
: أه انا كنت متفق مع راندا انها تيجى هى وهبة وراندا تنزل وانا أغتصب هبه لان
راندا كانت عايزه باى طريقة تكسر عين هبة قدامها
هبة
:يا ولاد ميتين الكلب انتوا الاتنين وانا عملتلكم ايه
احمد
: معرفش راندا هى اللى كانت عوزانى انام معاكى علشان تكسر عينك . دى الحقيقة
حسام
: اخرسى بقى يا هبة مش وقتك وانت يا عرص راندا قالتلى انك كنت بتنام معاها ولو
كدبت هنفذ معاك
احمد
: لو قالتلك كده تبقى كدابه بنت وسخة انا عمرى ما عرفت حتى المسها واقسم لك على
كده
حسام
: ازاى ياض يا بن المتناكة دى اعترفتلى وانا بنيكها فى كسها انك انت اللى فتحتها
وكنت بتنيكها فى طيزها كمان
احمد
: محصلش دى كدابة انا عمرى ما لمستها ده انا كنت عاوز اخطبها مش عارف ليه قالتلك
كده . وهو بيكلمنى كان عمال يحلف بكل الايمانات
حسام
: تمام ده اللى انا كنت عاوز اعرفه وبص بقى راندا مجاتش هنا وانا كنت بجرجرك فى
الكلام علشان اعرف عملتوا ليه كده مع هبة
احمد
: انا قولتلك الحقيقة فكنى بقى وانا همشى ومش هقرب لهبة تانى ولا هاجى حتى على
سكتها
حسام
: كان علر غينى يا حبيبنا بس الموضوع ده مش فى ايدى ده فى ايد هبة ايه رايك يا هبة
هبة
: انا ليا حق ولازم اخده
حسام
: طيب عاوزه تاخدى حقك منه ازاى لو أمرتينى دلوقت هدبحه قدامك
هبة
: الدبح قليل عليه انا عوزاه يعيش بعاره وحقى اللى هخده انه لازم يتناك قدامى
حسام
: بيضحك جامد . وده مين بقى اللى هينيكه قدامك
هبة
: انت يا حسام اللى هتعملها هنا وقدامى وهتصوره كمان
حسام
: واضح انك فهمانى غلط يا هبة انا ممكن امضيه على وصولات امانة او اعلم عليه لكن
انى انيكه لأ دى متحصلش مش رفض ليكى لكن مش بنيك شباب او رجالة
هبة
: ماشى يا حسام انا هقوم امشى ومش هتشوف وشى تانى ومش هيحصل بينا حاجه حتى لو
بالحب وخد بالك هو ناكنى قدامك من قدام ومن ورا وانت قولتلى انك بتخاف عليا شكرا
ليك
احمد
: خلاص يا هبة سامحينى انا غلطان
حسام
: اسكت انت يا كسمك . قمت ضربته بالشلوت فى بطنه وبالقلم على وشه وقولتله مسمعش
صوتك تانى
...
الصراحة كلامها انها هتمشى ومش هشوف وشها تانى هزنى من جوايا مش لانى بحبها لأ
كسمها لكن كده هخسرها وهخسر فرصتى مع راندا اللى عرفت انها بنت فرتيكة وكل الشباب
والرجالة كمان يتمنوا نظرة منها وكمان هبة ممكن تكون محطة ليا فى الجنس استخدمها
لحسابى . هخسر كتير وعلشان كده قولتلها ..
حسام
: عيب يا هبة الكلام ده انا وعدتك انى هكسر عينه ولو ده اللى انتى عوزاه يبقى
هيحصل
احمد
: ايه ده اللى هيحصل الكلام ده على جثتى
حسام
: يبقى على جثتك يا بن احسام : بص يا بن المتناكة انت مش هتخرج من هنا سليم وهنيكك
فى طيزك وأصورك وانا بنيكك وافضحك وانزل الفيديو على الانترنت وانت بتتناك ومش
هبين وشى كمان والكل هيشوفك بتتناك وحد بينيكك
احمد
: منهار من الكلام اللى بقوله . طب فهمنى انا عملتلك ايه
حسام
: كل اللى انا قولته ده ممكن معملوش واسيبك تمشى من هنا فى حالة واحدة بس
احمد
: ايه قولى وانا مستعد اعملك اللى انت عايزه
حسام
: لما راندا كانت عندك هى وهبة ونزلت راندا وانت نكت هبة غصب عنها هل ده كان اتفاق
بينكم ولا لأ وردك دلوقت هينقذك او يغرقك لانى سألت راندا قبل منك
احمد
: هى راندا جات هنا ؟
حسام
: كده انت ابن متناكة فعلا .
مسكته
وقلبته على بطنه وتفيت فى طيزه وفتحتها
احمد
:خلاص هقول متعملش كده وهقولك
حسام
: قول انا سامعك ولو كدبت هتتناك حالا
احمد
: أه انا كنت متفق مع راندا انها تيجى هى وهبة وراندا تنزل وانا أغتصب هبه لان
راندا كانت عايزه باى طريقة تكسر عين هبة قدامها
هبة
:يا ولاد ميتين الكلب انتوا الاتنين وانا عملتلكم ايه
احمد
: معرفش راندا هى اللى كانت عوزانى انام معاكى علشان تكسر عينك . دى الحقيقة
حسام
: اخرسى بقى يا هبة مش وقتك وانت يا عرص راندا قالتلى انك كنت بتنام معاها ولو
كدبت هنفذ معاك
احمد
: لو قالتلك كده تبقى كدابه بنت وسخة انا عمرى ما عرفت حتى المسها واقسم لك على
كده
حسام
: ازاى ياض يا بن المتناكة دى اعترفتلى وانا بنيكها فى كسها انك انت اللى فتحتها
وكنت بتنيكها فى طيزها كمان
احمد
: محصلش دى كدابة انا عمرى ما لمستها ده انا كنت عاوز اخطبها مش عارف ليه قالتلك
كده . وهو بيكلمنى كان عمال يحلف بكل الايمانات
حسام
: تمام ده اللى انا كنت عاوز اعرفه وبص بقى راندا مجاتش هنا وانا كنت بجرجرك فى
الكلام علشان اعرف عملتوا ليه كده مع هبة
احمد
: انا قولتلك الحقيقة فكنى بقى وانا همشى ومش هقرب لهبة تانى ولا هاجى حتى على
سكتها
حسام
: كان على غينى يا حبيبنا بس الموضوع ده مش فى ايدى ده فى ايد هبة ايه رايك يا هبة
هبة
: انا ليا حق ولازم اخده
حسام
: طيب عاوزه تاخدى حقك منه ازاى لو أمرتينى دلوقت هدبحه قدامك
هبة
: الدبح قليل عليه انا عوزاه يعيش بعاره وحقى اللى هخده انه لازم يتناك قدامى
حسام
: بيضحك جامد . وده مين بقى اللى هينيكه قدامك
هبة
: انت يا حسام اللى هتعملها هنا وقدامى وهتصوره كمان
حسام
: واضح انك فهمانى غلط يا هبة انا ممكن امضيه على وصولات امانة او اعلم عليه لكن
انى انيكه لأ دى متحصلش مش رفض ليكى لكن مش بنيك شباب او رجالة
هبة
: ماشى يا حسام انا هقوم امشى ومش هتشوف وشى تانى ومش هيحصل بينا حاجه حتى لو
بالحب وخد بالك هو ناكنى قدامك من قدام ومن ورا وانت قولتلى انك بتخاف عليا شكرا
ليك
احمد
: خلاص يا هبة سامحينى انا غلطان
حسام
: اسكت انت يا كسمك . قمت ضربته بالشلوت فى بطنه وبالقلم على وشه وقولتله مسمعش
صوتك تانى
...
الصراحة كلامها انها هتمشى ومش هشوف وشها تانى هزنى من جوايا مش لانى بحبها لأ
كسمها لكن كده هخسرها وهخسر فرصتى مع راندا اللى عرفت انها بنت فرتيكة وكل الشباب
والرجالة كمان يتمنوا نظرة منها وكمان هبة ممكن تكون محطة ليا فى الجنس استخدمها
لحسابى . هخسر كتير وعلشان كده قولتلها ..
حسام
: عيب يا هبة الكلام ده انا وعدتك انى هكسر عينه ولو ده اللى انتى عوزاه يبقى
هيحصل
احمد
: ايه ده اللى هيحصل الكلام ده على جثتك
حسام
: يبقى على جثتك يا بن اللبوه لما هبة تؤمر بحاجه لازم تتنفذ
انتهي
لمذيد من القصص والروايات ندعوكم بالانضمام لقناتنا الرسميه علي التليجرام من الرابط التالي
رابط قناتنا
تعليقات
إرسال تعليق